٨٤٠٦٠ - والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة، وذكراها بمسمّى:{اقرأ باسم ربك}(١). (ز)
٨٤٠٦١ - عن أبي صالح -من طريق الكلبي- أنه قال: أول شيء أُنزِل من القرآن: {اقرأ باسم ربك الذي خلق} حتى بلغ: {إلى إن إلى ربك الرجعى}. =
٨٤٠٦٢ - وقال قتادة مثل ذلك =
٨٤٠٦٣ - قال الكلبي: ثم أُنزِلَتْ آيات بعدُ ثلاث آيات من أول {ن والقلم}، أو ثلاث آيات من أول المُدَّثِّر، أحدهما قبل الأخرى، فأي الثلاث كُنّ قبل الأولى فالأخرى بعدهنّ (٢). (ز)
٨٤٠٦٤ - عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكّيّة (٣). (ز)
٨٤٠٦٥ - عن محمد بن مسلم الزُّهريّ: مكّيّة، وذكرها بمسمّى:{اقرأ باسم ربك الذي خلق}، وأنها أول ما نزل بمكة (٤). (ز)
٨٤٠٦٦ - عن محمد بن عبد الله بن عَمرو بن عثمان بن عفان -من طريق محمد بن معن الغفاري- قال: كان أول سورة أنزلت على النبي - صلى الله عليه وسلم -: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ}، وآخر سورة أنزلت عليه {براءة}(٥). (ز)
٨٤٠٦٧ - عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة (٦). (ز)
٨٤٠٦٨ - قال مقاتل بن سليمان: سورة العلق مكّيّة، عددها تسع عشرة آية كوفي (٧)[٧٢٣٠]. (ز)
٨٤٠٦٩ - قال مقاتل بن سليمان: كان أول شيء نزل من القرآن خمس آيات أول هذه السورة (٨). (ز)
[٧٢٣٠] نقل ابنُ عطية (٨/ ٦٥١) الإجماع على مكّيّة السورة.