قال الدارقطني ٣/ ١٨٤ - ١٨٥ (٢٣٥٦): «تفرد به سويد، عن سفيان بن حسين». وقال الحاكم: «لم يحتج الشيخان بسفيان بن حسين، وعبد الله بن يزيد». وقال ابن الجوزي في التحقيق ٢/ ١١١ مُعلِّقًا على كلام الدارقطني: «قال أحمد: سويد متروك الحديث. وقال يحيى: ليس بشيء. وفي الإسناد سفيان بن حسين؛ قال يحيى: لم يكن بالقويّ، وقال ابن حبان: يروي عن الزهري المقلوبات». وقال البيهقي في الصغير ٢/ ١٢٨ (١٤٤٦): «وروي من وجه آخر عن عائشة موقوفًا، ومن وجه آخر ضعيف مرفوعًا ... ، ولم يثبت رفعه». وقال الألباني في الضعيفة ١٠/ ٣١٠ (٤٧٦٨): «ضعيف». (٢) أخرجه الحاكم ١/ ٦٠٥ (١٦٠٣). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وقال ابن حجر في بلوغ المرام ١/ ١٨١ (٧٠٣): «رواه الدارقطني، والحاكم، والراجح وقفه». وقال المناوي في التيسير ٢/ ٣٢٤: «إسناده صحيح». وقال الألباني في الضعيفة ٩/ ٣٦٦ (٤٣٧٨): «ضعيف». (٣) أخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٩٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. وقد ذكر السيوطي هنا ١/ ٢٩٦ - ٣٠٢ آثارًا عديدة متعلقة بالاعتكاف، وفضله، وآدابه. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٣١٩. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٩١ بلفظ: إلا في مسجد نبي.