(٢) الحلي: اسم لكل ما يتزين به من مصاغ الذهب والفضة. النهاية (حلا). (٣) أخرجه أحمد ٤٤/ ٢٠٥ (٢٦٥٨١)، وأبو داود ٣/ ٦١٢ (٢٣٠٤)، والنسائي ٦/ ٢٠٣ (٣٥٣٥)، وابن حبان ١٠/ ١٤٤ (٤٣٠٦). قال البيهقي في السنن الصغرى ٦/ ٤٧٤: «ورواه معمر عن بديل، فوقفه على أم سلمة». وقال ابن حزم في المحلى ١٠/ ٦٥: «ولا يصح؛ لأنّ إبراهيم بن طهمان ضعيف». وقال ابن المُلَقِّن في البدر المنير ٨/ ٢٣٧: «حديث حسن». وقال في تحفة المحتاج ٢/ ٤١٧ (١٥٠٤): «رواه أبو داود، والنسائي، بإسناد حسن، وأخطأ ابن حزم حيث قال: لا يصِحُّ لأجل إبراهيم بن طهمان. وقال: إنّه ضعيف. وإبراهيم هذا احتج به الشيخان، وزكّاه المُزَكُّون، ولا عبرة بانفراد ابن عمار الموصلي بتضعيفه». وقال ابن حجر في التلخيص الحبير ٣/ ٢٣٨: «والمرفوع رواية إبراهيم بن طهمان عن بديل، وإبراهيم ثقة من رجال الصحيحين، فلا يلتفت إلى تضعيف أبي محمد ابن حزم له». وقال الصنعانيُّ في سبل السلام ٢/ ٢٩٢: «قال الحافظ ابن كثير: إسناده جيد، لكن رواه البيهقي موقوفًا». وقال الألباني في الإرواء ٧/ ٢٠٥: «إسناد صحيح، على شرط مسلم». وفي صحيح أبي داود ٧/ ٧٢ (١٩٩٥): «إسناده صحيح». (٤) الصَبِر: عُصارة شجرٍ مُرّ، يتداوى بها. النهاية (صبر). (٥) أي: يلوِّنه ويحسِّنه، وشبَّ الخمار والشعر، أي: لونَها وزادا في حسنها، وأظهر جمالها. النهاية (شبب). (٦) أخرجه أبو داود ٣/ ٦١٢ - ٦١٣ (٢٣٠٥)، والنسائي ٦/ ٢٠٤ (٣٥٣٧). قال ابن حزم في المحلى ١٠/ ٦٦: «أم حكيم مجهولة، وأمها أشد إيغالًا في الجهالة». وقال ابن الملقن في البدر ٨/ ٢٤١: «وأعلَّه المنذريُّ بجهالة أم حكيم، فقال: أمها مجهولة. وقال عبد الحق: ليس لهذا الحديث إسناد يعرف؛ لأنه عن أم حكيم، عن أمها، عن مولاة لها، عن أم سلمة». وقال ابن حجر في بلوغ المرام ٢/ ١٠٨ (١١٠٧): «إسناده حسن». وقال الألباني في ضعيف أبي داود ٢/ ٢٥٤ - ٢٥٥ (٣٩٥): «إسناده ضعيف، مسلسل بالمجهولين». (٧) أخرجه مالك ٢/ ٥٩٢، وعبد الرزاق في مصنفه (١٢٠٧٢).