١٢٧٤٥ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق أبي بكر الهُذَلِيِّ- قال: السيِّدُ: الذي لا يغلِبُه الغضبُ (١). (٣/ ٥٣١)
١٢٧٤٦ - عن أبي صالح باذام، قال: السيِّد: التَّقِيُّ (٢). (ز)
١٢٧٤٧ - عن الحسن البصري، قال: السيِّد: الذي يغلب غضبَه (٣). (ز)
١٢٧٤٨ - عن عطيّة العوفي -من طريق إدريس- في قوله:{وسيّدًا}، قال: السيِّدُ في خُلُقِه ودينه (٤)[١١٨٣]. (ز)
١٢٧٤٩ - عن عطاء، قال: السيِّد: الذي يغلِب غضبَه (٥). (ز)
١٢٧٥٠ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- {وسيِّدًا}، قال: إي واللهِ، لَسَيِّدٌ في العبادة، والحِلْم، والعلم، والوَرَع (٦). (ز)
١٢٧٥١ - عن قتادة بن دعامة: والسيِّد: الحسن الخُلُق (٧). (ز)
١٢٧٥٢ - عن الربيع بن أنس: السيِّدُ: الحليمُ (٨). (ز)
١٢٧٥٣ - عن شِبْل، قال: زَعَم الرِّقاشِيُّ أنّ السَّيِّد: الكريمُ على الله (٩). (ز)
١٢٧٥٤ - قال مقاتل بن سليمان: ثُمَّ قال الله سبحانه: {وسيِّدًا}، يعني: حليمًا (١٠). (ز)
[١١٨٣] عَلَّق ابنُ تيمية (٣/ ٦٤ بتصرف) على مَن فَسَّر السيِّد بأنّه سيِّدٌ لقومه في الدِّين، فقال: «ولا يسود الرجلُ الناسَ حتى يكون في نفسه مُجْتَمِع الخلقِ ثابتًا. ولهذا فسَّر طائفةٌ مِن السلف السيِّد بأنّه: سيِّدُ قومه في الدين».