(٢) أخرجه البخاري ١/ ١٥ (٣٠)، ٣/ ١٤٩ (٢٥٤٥)، ٨/ ١٦ (٦٠٥٠)، ومسلم ٣/ ١٢٨٢ - ١٢٨٣ (١٦٦١). (٣) أخرجه أحمد ٣٥/ ٣٨٢ (٢١٤٨٣)، ٣٥/ ٤٠٥ (٢١٥١٥)، وأبو داود ٧/ ٤٦٨ (٥١٦١). قال الدارقطنيُّ في العِلَل ٦/ ٢٦٤ (١١٢٠): «مورق لم يسمع من أبي ذر». وقال الألباني في الصحيحة ٢/ ٣٦٤ - ٣٦٥ (٧٣٩): «سندٌ صحيح، على شرط الشيخين». (٤) أخرجه البخاري في الأدب المفرد ص ٧٦ (١٨٨)، ص ٧٩ (١٩٩). قال الألباني في الصحيحة ٢/ ٣٦٦: «هذا سند ضعيف». (٥) أخرجه مسلم ٣/ ١٢٨٠ - ١٢٨١ (١٦٥٩)، وأحمد ٢٨/ ٣١٦ (١٧٠٨٧) واللفظ له. (٦) أخرجه مسلم ٣/ ١٢٨٤ (١٦٦٢). (٧) أخرجه أحمد ٢٦/ ٣٣٤ (١٦٤٠٩). قال المنذري في الترغيب والترهيب ٣/ ١٥٠ (٣٤٤٩): «رواه أحمد والطبراني من رواية عاصم بن عبيد الله وقد مشاه بعضهم وصحح له الترمذي والحاكم ولا يضر في المتابعات». وقال الهيثمي في المجمع ٤/ ٢٣٦ (٧٢١٢): «رواه أحمد، والطبراني، وفيه عاصم بن عبيد الله، وهو ضعيف». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة ٣/ ٤١٩ - ٤٢٠ (٣٠١٢): «هذا إسناد ضعيف، لضعف عاصم بن عبيد الله». وأورده الألباني في الصحيحة ٢/ ٣٦٥ (٧٤٠).وقد أورد السيوطي ٤/ ٢٢٤ - ٢٣١ أيضًا آثارًا أخرى كثيرة في حق مِلك اليمين وما ينبغي تجاهه.