١٩١٨٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله:{والله يكتب ما يبيتون}، يعني: ما يُسِرُّون مِن النفاق (١). (ز)
١٩١٨٣ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: الطائفة: رجل (٢). (ز)
١٩١٨٤ - عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي بشر- قال: الطائفة: رجل إلى ألف رجل (٣). (ز)
١٩١٨٥ - عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد بن سليمان- {بيت طائفة منهم}، قال: هم أهل النفاق (٤). (٤/ ٥٤٧)
١٩١٨٦ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- {بيت طائفة منهم غير الذي تقول}، قال: يُغَيِّرون ما عهدوا إلى نبي الله - صلى الله عليه وسلم - (٥). (٤/ ٥٤٧)
١٩١٨٧ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {بيت طائفة منهم غير الذي تقول}، قال: غَيَّر أولئك ما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - (٦). (ز)
١٩١٨٨ - عن عطاء الخراساني -من طريق عثمان بن عطاء- {والله يكتب ما يبيتون}، قال: يُغَيِّرون ما يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - (٧). (٤/ ٥٤٧)
١٩١٨٩ - قال محمد بن السائب الكلبي:{بَيَّت} أي: غيَّر وبدَّل الذي عَهِدَ إليهم النبي - صلى الله عليه وسلم - (٨). (ز)
١٩١٩٠ - قال مقاتل بن سليمان:{فإذا برزوا من عندك} يعني: خرجوا من عندك، يا محمد؛ {بيت طائفة} يقول: ألفت (٩) طائفة {منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون} يعني: الحفظة، فيكتبون ما يقولون من الكذب (١٠)[١٧٧٦]. (ز)
[١٧٧٦] ذكر ابنُ عطية (٢/ ٦١١) ما جاء في قول مقاتل، وزاد قولًا آخر: أنّ {يكتب} معناه: «يكتبه في كتابه إليك، أي: ينزله في القرآن، ويعلم بها».