قال أبو زرعة في الضعفاء ٢/ ٦٩٣ - ٦٩٤: «عبد الله بن نافع في رفعه هذا الحديث يستدل على سوء حفظه، وضعفه». وقال الهيثمي في المجمع ٥/ ٢٦٥ (٩٣٦٧): «وفيه عبد الله بن نافع، وهو ضعيف». (٢) القاشرة: التي تعالج وجهها أو وجه غيرها بالغَمرة -طلاء يتخذ من الزعفران أو الكركم- ليصفو لونها. النهاية (قشر). (٣) أخرجه أحمد ٤٣/ ٢٢٦ (٢٦١٢٨). قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ١٦/ ٥٦٥: «هذا حديث غريب فَرْدٌ». وقال الهيثمي في المجمع ٥/ ١٦٩ (٨٨٦٧): «وفيه مَن لم أعرفه من النساء». وقال الألباني في الضعيفة ٤/ ١١٧ (١٦١٤)، ٩/ ٢٩٨ (٤٣١٠): «ضعيف». (٤) أخرجه البخاري ٧/ ١٦٥ (٥٩٣٤)، ومسلم ٣/ ١٦٧٧ (٢١٢٣). (٥) أخرجه البخاري ٧/ ١٦٥ (٥٩٣٥، ٥٩٣٦)، ٧/ ١٦٦ (٥٩٤١)، ومسلم ٣/ ١٦٧٦ (٢١٢٢). (٦) الوشْر: هو أن تحدد المرأة أسناها وترققها. القاموس (وشر). (٧) المكامعة: هو أن يضاجع الرجل صاحبه في ثوب واحد، لا حاجز بينهما. النهاية (كمع). (٨) النهبى: بمعنى النهب. النهاية (نهب). (٩) أخرجه أحمد ٢٨/ ٤٤١ - ٤٤٢ (١٧٢٠٩)، ٢٨/ ٤٤٤ (١٧٢١٠)، ٢٨/ ٤٤٨ (١٧٢١٤)، وأبو داود ٦/ ١٥٩ (٤٠٤٩)، والنسائي ٨/ ١٤٣ (٥٠٩١). قال ابن عبد البر في التمهيد ١٧/ ١٠٣: «وإنما أعرفه عن أبي الحصين الهيثم بن شقي، لا يعرف هذا الحديث إلا به، ولم يرو عنه فيما علمت غير عياش بن عياش القتباني». وقال ابن حجر في التلخيص الحبير ٢/ ٣٨٧: «وفي إسناده رجل مبهم، فلم يصح الحديث». وقال المناوي في فيض القدير ٦/ ٣٣٦ (٩٤٩٤): «قال الذهبي في المهذب: له طرق حسنة». وقال العظيم آبادي في عون المعبود ١١/ ٦٧ (٤٠٤٩): «فيه مقال». وقال السفاريني في غذاء الألباب ٢/ ٢٨٨: «ذكره البخاري في تاريخه، قال في الفروع: ولم أجد فيه كلامًا، وباقي إسناده جيد، قال: فهو حديث حسن». وقال الألباني في الضعيفة ١٤/ ٩٢ (٦٥٣٩): «ضعيف».