٢١٧٩١ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عبد الله بن محمد بن عَقِيلٍ- قال: أبى الناس إلا الغَسْل، ولا أجد في كتاب الله إلا المسح (١). (٥/ ٢٠٥)
٢١٧٩٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق يوسف بن مهران- في قوله:«وامسحوا برؤوسكم وأرجلِكم»، قال: هو المسح [١٩٩٦](٢). (٥/ ٢٠٥)
٢١٧٩٣ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: الوضوء غَسْلَتان، ومَسْحَتان (٣). (٥/ ٢٠٥)
٢١٧٩٤ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق عمرو بن دينار-، مثله (٤). (٥/ ٢٠٥)
٢١٧٩٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق جابر بن يزيد، أو عكرمة- قال: افترض الله غَسْلَتَيْن ومَسْحَتَيْن، ألا تَرى أنَّه ذَكَر التيمم فجَعَل مكان الغَسْلَتَيْن مَسْحَتَيْن، وترك المَسْحَتَيْن (٥). (٥/ ٢٠٦)
٢١٧٩٦ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد-، مثله (٦). (٥/ ٢٠٦)
٢١٧٩٧ - عن عبد الله بن عمر -من طريق نافع- =
٢١٧٩٨ - وعن طاووس بن كَيْسان -من طريق الأحول- أنه سُئِل عن الرجل يتوضأ، ويُدْخِل رجليه في الماء. قال: ما أعُدُّ ذلك طائِلًا (٧). (ز)
٢١٧٩٩ - عن القاسم، قال: كان ابن عمر يخلع خُفَّيْه، ثم يتوضأ، فيغسل رجليه، ثم يُخَلِّل أصابعه (٨). (ز)
٢١٨٠٠ - عن شَيْبَة بن نِصاحٍ، قال: صَحِبْتُ القاسم بن محمد إلى مكة، فرأيته إذا توضأ للصلاة يُدْخِل أصابع رجليه يَصُبُّ عليها الماء. قلت: يا أبا محمد، لِمَ تصنع هذا؟ =
[١٩٩٦] علَّقَ ابنُ كثير (٥/ ١٠٩) على مجموعة آثار -منها هذا الأثر والأثر التالي- بقوله: «هذه آثار غريبة جدًّا، وهي محمولة على أنّ المراد بـ «المسح»: هو الغسل الخفيف".