قال البيهقي في الكبرى ١/ ٤٢٩ (١٣٦١): «وهو منقطع». وقال أيضًا ١/ ٤٣٠: «وهذا الإسناد غير قوي». وقال الحازمي في الاعتبار في الناسخ والمنسوخ من الآثار ص ٦١: «لا يُعرَف هذا الحديث مجردًا متصلًا إلا من حديث يعلى بن عطاء، وفيه اختلاف أيضًا». وقال مغلطاي في شرح ابن ماجه ٢/ ٦٦٤: «وقال الجرجاني: هذا حديث منكر». وقال ابن التركماني في الجوهر النقي ١/ ٢٨٧: «وخَرَّجه أيضًا ابن حِبّان في صحيحه؛ فالاحتجاج به كافٍ». وقال العظيم آبادي في عون المعبود ١/ ١٩١: «وحديث أوس بن أبي أوس فيه اضطراب سندًا ومتنًا». وقال الألباني في صحيح أبي داود ١/ ٢٨٢ (١٥٠): «حديث صحيح». (٢) أخرجه ابن جرير ٨/ ١٩٠. (٣) أخرجه ابن جرير ٨/ ١٨٩. (٤) أخرجه ابن جرير ٨/ ١٨٩. (٥) أخرجه ابن جرير ٨/ ٢٠٩ من طريق أبي مالك عمرو بن هاشم الجنبي، عن مسلم بن كيسان الأعور، عن حبة بن جوين العرني به. إسناده ضعيف جدًّا؛ فيه أبو مالك الجنبي، قال ابن حجر في التقريب (٥١٢٦): «فيه لين». وقال في التقريب (٦٦٤١) عن مسلم الأعور: «ضعيف». وقال في التقريب (١٠٨١) عن حبة العرني: «صدوق له أغلاط». (٦) أخرجه مسلم ١/ ٢١٤ (٢٤٢)، وابن جرير ٨/ ٢٠١.