٢٧٣١٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:(ورِياشًا)، قال: المال (٢). (٦/ ٣٥٠)
٢٧٣١٧ - عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد بن سليمان- قوله:(ورِياشًا)، يعني: المال (٣). (ز)
٢٧٣١٨ - عن قتادة بن دعامة، في قوله:{لباسًا يُواري سوءاتِكم وريشًا}، قال: هو اللباسُ (٤). (٦/ ٣٥٢)
٢٧٣١٩ - عن زيد بن علي بن الحسين -من طريق عيسى بن المسيب- في قوله:{وريشًا} قال: لباسَ الزينة، {ولباسُ التَّقوى} قال: الإسلامُ (٥). (٦/ ٣٥١)
٢٧٣٢٠ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله:(رِياشًا)، قال: المال (٦). (٦/ ٣٥٤)
٢٧٣٢١ - قال مقاتل بن سليمان: يقول: من أمري كان اللباس في الأرض، {يواري سوآتكم} يعني: يُغَطِّي عوراتكم، {وريشا} يعني: المال (٧). (ز)
٢٧٣٢٢ - عن سفيان الثوري، في قول الله (لِباسًا يُوارِي سَوْءاتِكُمْ ورِياشًا ولِباس التَّقْوى)، قال: الريش: المال. والرِّياش: الثياب (٨). (ز)
٢٧٣٢٣ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- قال: الرياشُ: الجمالُ (٩)[٢٤٨٠]. (٦/ ٣٥٢)
[٢٤٨٠] رجَّح ابنُ تيمية (٣/ ١٤٣) أنّ الريش: هو الأثاث والمتاع، مستندًا إلى لغة العرب، فقال: «والصحيح أنّ الريش هو الأثاث والمتاع، قال أبو عمر: والعرب تقول: أعطاني فلان ريشَه، أي: كسوته وجهازه. وقال غيره: الرياش في كلام العرب: الأثاث، وما ظهر من المتاع والثياب والفرش ونحوها». ووجَّه ابنُ تيمية قولَ ابن زيد، فقال: «وهذا لأنّه مأخوذ من ريش الطائر، وهو ما يَرُوش به، ويدفع عنه الحرَّ والبرد، وجمال الطائر: ريشه».