٢٨٢٤٠ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {ولا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِراطٍ تُوعِدُونَ}، قال: العاشِر (١). (ز)
٢٨٢٤١ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{ولا تقعدوا بكل صراط توعدون}، قال: بكُلِّ سبيلِ حقٍّ (٢). (٦/ ٤٧٩)
٢٨٢٤٢ - عن مجاهد بن جبر:{ولا تقعدوا بكل صراط توعدون}، قال: هم العُشّارُ (٣). (٦/ ٤٧٩)
٢٨٢٤٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {ولا تقعدوا بكل صراط توعدون}، قال: كانوا يُوعِدون مَن أتى شعيبًا وغَشِيَه، وأراد الإسلام (٤). (٦/ ٤٧٨)
٢٨٢٤٤ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق قيس- في قوله:{ولا تقعدوا بكل صراطٍ توعدون}، قال: العاشِر (٥)[٢٥٨٣]. (٦/ ٤٧٩)
٢٨٢٤٥ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله:{بكل صراطٍ توعدون}، قال: تُوعِدون المؤمنين (٦). (ز)
[٢٥٨٣] ذكر ابنُ عطية (٣/ ٦١١) هذا القول عن السدي من طريق قيس، ونحوه عن أبي هريرة، وقوّاهما بالسياق، وقال: «وما تقدَّم قبلُ من النهي في شأن المال في الموازين والأكيال والبخس يُؤَيِّد هذين القولين ويشبههما، وفي هذا كله تَوَعُّدٌ للناس إن لم يتركوا أموالهم».