(٢) أخرجه الطبراني في الكبير ٣/ ٢٦٦ (٣٣٦٧)، والبيهقي في الشعب ١٣/ ١٥٩ (١٠١٠٧). قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم ١/ ١٢٧: «روي من وجوه مرسلة، وروي متصلًا، والمرسل أصح». وقال في فتح الباري ١/ ٢١٢: «وهو حديث مرسل، وقد روي مسندًا، بإسناد ضعيف». وقال العراقي في تخريج الإحياء ص ١٥٧٥ (٦): «أخرجه البزار من حديث أنس، والطبراني من حديث الحارث بن مالك، وكلا الحديثين ضعيف». وقال الهيثمي في المجمع ١/ ٥٧ (١٨٩): «وفيه ابن لهيعة، وفيه من يحتاج إلى الكشف عنه». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة ٧/ ٤٥٤ (٧٣٢٣): «رواه عبد بن حميد بسند ضعيف؛ لضعف عبد الله بن لهيعة». (٣) تفسير الثعلبي ٤/ ٣٢٨، وتفسير البغوي ٣/ ٣٢٦، ٣٢٧. (٤) أخرجه الثعلبي في تفسيره ٤/ ٣٢٨. (٥) تفسير الثعلبي ٤/ ٣٢٨، وتفسير البغوي ٣/ ٣٢٦. (٦) تفسير الثعلبي ٤/ ٣٢٨، وتفسير البغوي ٣/ ٣٢٧.