(٢) أراد صَمِيمَ قريش ولُبابَها وأشرافَها، كما يقال: فلان قَلْب عشيرته؛ لأن الكبد من أشرف الأعضاء، والأفْلاذ جمع فِلَذٍ، والفِلَذُ جمع فِلْذَة، وهي القطعة المقطوعة طُولًا. النهاية (فلذ). (٣) أخرجه ابن جرير ١١/ ٢١٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٧١٤ (٩١٥٢) مرسلًا. وليس عند ابن أبي حاتم قوله: «إن قريشًا جاءت من مكة أفلاذها». وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ. (٤) أخرجه ابن جرير ١١/ ٢١٨. (٥) أخرجه البيهقي في الدلائل ٣/ ١٠١ - ١١٩، وموسى بن عقبة في مغازيه -كما في تاريخ الإسلام للذهبي ٢/ ١٠٣ - ١١٢ - . وقد تقدم أول السورة بتمامه مطولًا جدًّا في سياق قصة بدر. (٦) أخرجه ابن جرير ١١/ ٢١٩.