(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٧/ ٢١٤١. وسيأتي في تفسير قوله تعالى: {تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإذْنِ رَبِّها} [إبراهيم: ٢٥] عند ابن جرير، وابن أبي حاتم من طريق أيوب عن عكرمة أنّ الحين الذي لا يدرك هو قوله تعالى: {ولتعلمنَّ نبأهُ بعدَ حين} [ص: ٨٨]، وفي رواية عند ابن جرير من طريق ابن غَسيل أنه قوله تعالى: {هل أتى على الانسان حينٌ من الدَّهر لم يكن شيئا مذكورًا} [الإنسان: ١]. (٣) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٦٤٨، وابن أبي حاتم ٧/ ٢١٤١ دون ذكر آية سورة إبراهيم، وما بين المعقوفين إضافة مهمة منه. (٤) أخرجه ابن جرير ١٣/ ١٥١، وابن أبي حاتم ٧/ ٢١٤١ من طريق عاصم. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٥) تفسير البغوي ٤/ ٢٣٩. (٦) أخرجه ابن حزم في المحلى ٨/ ٥٨.