٣٨٢٠٢ - قال مجاهد بن جبر -من طريق السدي، عن أبيه-: أصاب يعقوبَ ريحُ يوسف مِن مسيرة ثلاثة أيام (٢). (ز)
٣٨٢٠٣ - عن الحسن البصري، قال: وجد ريحَ قميصه مِن مسيرة شهر (٣). (٨/ ٣٢٧)
٣٨٢٠٤ - عن الحسن البصري -من طريق قتادة-: ذُكِر لنا: أنّه كان بينهما يومئذ ثمانون فرسخًا؛ يوسف بأرض مصر، ويعقوب بأرض كنعان، وقد أتى لذلك زمان طويل (٤). (ز)
٣٨٢٠٥ - عن محمد بن كعب القرظي، قال: وجَدَ ريحَه مِن مسيرة سبعة أيام (٥). (٨/ ٣٢٧)
٣٨٢٠٦ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال:{ولما فصلت العير} مِن مصر مُنَطَلِقةً إلى الشام وجد يعقوبُ ريح يوسف، فقال لبَنِي بنيه:{إنى لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون}(٦). (٨/ ١٩٩)
٣٨٢٠٧ - عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- قوله:{إني لأجد ريح يوسف}، قال: بلغنا: أنّه كان بينهم يومئذ ثمانون فرسخًا. وقال:{إني لأجد ريح يوسف} وكان قد فارقه قبل ذلك سبعًا وسبعين سنة (٧)[٣٤٥٤]. (ز)
٣٨٢٠٨ - قال مقاتل بن سليمان:{ولما فصلت العير} مِن مصر إلى كنعان ثمانين فرسخًا {قال أبوهم} يعقوب لبني بنيه: {إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون}(٨). (ز)
٣٨٢٠٩ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: لَمّا فصلتِ العِيرُ مِن مصر اسْتَرْوَحَ يعقوبُ ريحَ يوسف، فقال لِمَن عنده مِن ولده: {إني لأجد ريح يوسف
[٣٤٥٤] علّق ابنُ عطية (٥/ ١٤٧) على قول ابن جريج بقوله: «وهذا قريب من الأول». يعني: قول ابن عباس من طريق ابن أبي هذيل.