(٢) أخرجه ابن حبان في الثقات ٨/ ٤٦٢، وأبو نعيم في الحلية ٧/ ٢٠٨. قال العقيلي في الضعفاء الكبير ٣/ ٢٢٨ - ٢٢٩ (١٢٢٩) في ترجمة علي بن حميد السلولي عن شعبة: «ولا يتابع على رفع حديثه .. -ثم أخرجه موقوفًا- عن عمرو بن مرزوق، حدثنا شعبة به، وهو أولى». وقال أبو نعيم: «تفرد به علي بن حميد». وقال ابن حجر في لسان الميزان ٤/ ٢٢٧ (٥٩٩): «الحديث غريب جدًّا ... وهو معروف من كلام عبد الله موقوف». وقال الألباني في الضعيفة ١٢/ ٥٩٥ (٥٧٧٢): «منكر». (٣) أخرجه ابن جرير ١٤/ ٤٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن مردويه. وأخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب المطر والرعد والبرق والريح -موسوعة الإمام ابن أبي الدنيا ٨/ ٤٣٢ (٧٦) -، وفيه بلفظ: ولكن الله يصرفه عمن يشاء. كما أخرجه ابن جرير ١٤/ ٣٩ - ٤٠ من طريق علي بن مسهر عن يزيد بن أبي زياد عن أبي جحيفة بلفظ: ولكن الله يقسمه حيث شاء، عامًا ههنا، وعامًا ههنا. (٤) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. (٥) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم. (٦) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.