٤٢١٩٤ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{قرية كانت ءامنة}، قال: مكة، ألا ترى إلى قوله:{ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه فأخذهم العذاب}؟ (٢). (٩/ ١٢٧)
٤٢١٩٥ - عن عطية العوفي، في قوله:{وضرب الله مثلًا قرية}، قال: هي مكة، ألا ترى أنه قال:{ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه}؟ (٣). (٩/ ١٢٧)
٤٢١٩٦ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {قرية كانت ءامنة}، قال: هي مكة (٤). (ز)
٤٢١٩٧ - عن محمد ابن شهاب الزهري -من طريق عُقيل بن خالد- قال: القرية التي قال الله: {كانت ءامنة مطمئنة} هي يثرب (٥). (٩/ ١٢٨)
٤٢١٩٨ - قال مقاتل بن سليمان:{قرية}، يعني: مكة (٦). (ز)
٤٢١٩٩ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{وضرب الله مثلا قرية كانت ءامنة مطمئنة} إلى آخر الآية، قال: هذه مكة (٧). (ز)
٤٢٢٠٠ - قال يحيى بن سلّام:{قرية}، القرية: مكة (٨)[٣٧٥٦]. (ز)
[٣٧٥٦] رجّح ابنُ جرير (١٤/ ٣٨٢) مستندًا إلى آثار السلف أن القرية هي مكة، فقال: «ومثَّل الله مثلًا لمكة التي سكانها أهل الشرك بالله هي القرية التي كانت آمنة مطمئنة». ثم قال: «وبنحو الذي قلنا في أن القرية التي ذكرت في هذا الموضع أريد بها: مكة؛ قال أهل التأويل». ثم ذكر قول من قال: إنها مدينة النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولم يعلق عليه.