٤٤٣٠٨ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مكيَّة، وذكر أنها نزلت بعد {هل أتاك حديث الغاشية}(٢). (ز)
٤٤٣٠٩ - عن عبد الله بن الزبير، قال: نزلت سورة الكهف بمكة (٣). (٩/ ٤٧٣)
٤٤٣١٠ - عن صفية بنت أبي عبيد: أنها سمعت عمر بن الخطاب يقرأ في صلاة الفجر بسورة «أصحاب الكهف»(٤). (٩/ ٤٧٩)
٤٤٣١١ - عن عكرمة مولى ابن عباس =
٤٤٣١٢ - والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكيَّة، وسمَّياها: أصحاب الكهف (٥). (ز)
٤٤٣١٣ - عن قتادة بن دعامة -من طرق-: مكيَّة (٦). (ز)
٤٤٣١٤ - عن محمد ابن شهاب الزهري: مكيَّة، ونزلت بعد الغاشية (٧). (ز)
٤٤٣١٥ - عن علي بن أبي طلحة -من طريق معاوية بن صالح-: مكيَّة (٨). (ز)
٤٤٣١٦ - عن مقاتل بن سليمان: مكيَّة كلها، وفيها من المدني قوله تعالى: من أولها إلى قوله: {أحسن عملا}، عددها مائة وعشر آيات (٩). (ز)
٤٤٣١٧ - عن يحيى بن سلّام: وهي مكيَّة كلها (١٠)[٣٩٥٠]. (ز)
[٣٩٥٠] ذكر ابنُ عطية (٥/ ٥٦١) أن سورة الكهف مكيَّة في قول جميع المفسرين، ثم ذكر قولًا آخر مفاده: أن أول السورة نزل بالمدينة إلى قوله: {جُرُزًا} [الكهف: ٨]. ورجَّح الأول، فقال: «والأول أصح». ولم يذكر مستندًا.