٤٧٤٥٣ - عن المعتمر، قال: سمعتُ أبي يُحَدِّث عن قتادة، عن صاحبٍ له، عن حديث عبد الله بن عباس، أنّه زعم: أنها أيْلَة. {أو أجد على النار هدى} =
٤٧٤٥٤ - وقال أبي: وزعم قتادةُ أنه: هَدْيُ الطريق (١). (ز)
٤٧٤٥٥ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله:{أو أجد على النار هدى}، قال: يهديه إلى الطريق (٢). (١٠/ ١٦٣)
٤٧٤٥٦ - عن عكرمة مولى ابن عباس، في قوله:{أو أجد على النار هدى}، قال: هادٍ يهديني إلى الماء (٣). (١٠/ ١٦٣)
٤٧٤٥٧ - قال الحسن البصري: وكان على غير الطريق، كان يمشي مُتَوَكِّلًا على ربه، مُتَوَجِّهًا بغير علم (٤). (ز)
٤٧٤٥٨ - عن وهب بن منبه -من طريق ابن إسحاق- {أو أجد على النار هدى}، قال: هدى عن عَلَم الطريق الذي أضْلَلْنا؛ بِنَعْتِ مَن خَبَرَ (٥). (ز)
٤٧٤٥٩ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله:{أو أجد على النار هدى}، قال: مَن يهديني الطريقَ (٦). (١٠/ ١٦٢)
٤٧٤٦٠ - قال إسماعيل السُّدِّي: مُرشِدًا للطريق (٧). (ز)
٤٧٤٦١ - قال مقاتل بن سليمان:{أو أجد على النار هدى}، يعني: مَن يرشدني إلى الطريق، وكان موسى - عليه السلام - قد تحيَّر ليلًا، وضلَّ الطريق، فلما انتهى إليها سمِع تسبيح الملائكة، ورأى نورًا عظيمًا، فخاف، وألقى اللهُ - عز وجل - عليه السكينةَ (٨)[٤٢٤٠]. (ز)
[٤٢٤٠] قال ابنُ عطية (٦/ ٨١): «والهدى، أراد: هدى الطريق، أي: لعلي أجد ذا هُدًى، مرشدًا لي، أو دليلًا، وإن لم يكن فخبرًا. و» الهدى «يعمُّ هذا كله».