للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٨٣٧٠ - عن أبي العالية الرياحي، {وعنت الوجوه}، قال: خَضَعَتْ (١). (١٠/ ٢٤٣)

٤٨٣٧١ - عن طَلْق بن حبيب -من طريق سليمان التيمي، وعمرو بن مُرَّة- في قوله: {وعنت الوجوه للحي القيوم}، قال: هو وضْعُك جبهتَك وكفيك وركبتيك وأطرافَ قدميك في السجود (٢) [٤٣١٤]. (١٠/ ٢٤٤)

٤٨٣٧٢ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: {وعنت الوجوه}، قال: خَشَعَت (٣). (١٠/ ٢٤٣)

٤٨٣٧٣ - عن مجاهد بن جبر، {وعنت الوجوه}، قال: خَضَعَتْ (٤). (ز)

٤٨٣٧٤ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: {وعنت الوجوه}، قال: ذَلَّت الوجوه (٥). (١٠/ ٢٤٣)

٤٨٣٧٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {وعنت الوجوه}، قال: ذَلَّتْ (٦). (ز)

٤٨٣٧٦ - قال مقاتل بن سليمان: {وعنت الوجوه} يعني: استسلمت الوجوه {للحي} الذى لا يموت، {القيوم} يعني: القائم على كل شيء (٧). (ز)

٤٨٣٧٧ - عن سفيان الثوري، في قوله: {وعنت الوجوه}، قال: خَشَعَتْ


[٤٣١٤] وجَّه ابنُ عطية (٦/ ١٣٥) قول طلق بن حبيب قائلًا: «إن كان رَوى هذا أنّ للناس يوم القيامة سجودًا، وجعل هذه الآية إخبارًا عنه؛ فقوله مستقيم، وإن كان أراد سجود الدنيا فقد أفسد المعنى».

<<  <  ج: ص:  >  >>