(٢) أخرجه ابن جرير ٢/ ١٢٥. (٣) أخرجه آدم ابن أبي إياس -كما في تفسير ابن كثير ١/ ٢٩٧ - ، وابن جرير ٢/ ٧٧، ١٢٦. (٤) تفسير الثعلبي ١/ ٢١٨، وأورد عن يمان قوله: وهو أولى التأويلات بالصواب؛ لأنّ العُصْعُص أساس البدن الذي ركب عليه الخلق، وأنّه أوّل ما يخلق وآخر ما يُبلى. (٥) تفسير مجاهد ص ٢٠٦، وأخرجه ابن جرير ٢/ ١٢٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. (٦) تفسير الثعلبي ١/ ٢١٨. (٧) تفسير الثعلبي ١/ ٢١٨، وأورد عن الحسين بن الفضل قوله: وهذا أولى الأقاويل؛ لأنّ المراد كان من إحياء القتيل كلامه، واللسان آلته. (٨) أخرجه ابن جرير ٢/ ١٢٥. وعزاه السيوطي إلى وكيع. (٩) تفسير الثعلبي ١/ ٢٢٠.