للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٩٤٣٧ - عن مجاهد بن جبر =

٥٩٤٣٨ - وعكرمة مولى ابن عباس، نحو ذلك (١). (ز)

٥٩٤٣٩ - عن سعيد بن جبير -من طريق جعفر- {لرادك إلى معاد}: إلى مولدك بمكة (٢). (ز)

٥٩٤٤٠ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد}، قال: يُحْيِيك يوم القيامة (٣) [٥٠١٠]. (١١/ ٥٢٣)

٥٩٤٤١ - عن مجاهد بن جبر -من طريق يونس بن أبي إسحاق- {لرادك إلى معاد}، قال: إلى مولدك؛ إلى مكة (٤). (١١/ ٥٢٢)

٥٩٤٤٢ - عن الضحاك بن مزاحم، مثله (٥) [٥٠١١]. (١١/ ٥٢١، ٥٢٢)

٥٩٤٤٣ - عن يحيى الجزار =

٥٩٤٤٤ - وعطية العوفي، نحو ذلك (٦). (ز)


[٥٠١٠] علَّق ابنُ عطية (٦/ ٦١٩) على هذا القول الذي قاله ابن عباس من طريق الحكم عن عكرمة، وعطاء، ومجاهد، وعكرمة، والحسن، بقوله: «فالآية -على هذا- مقصدها إثبات الحشر، والإعلام بوقوعه».
[٥٠١١] علَّق ابنُ عطية (٦/ ٦٢٠) على هذا القول الذي قاله ابن عباس من طريق سفيان العصفري عن عكرمة، والعوفي، ومجاهد، والضحاك، وسعيد بن جبير، ويحيى الجزار، وعطية العوفي، والسدي، ومقاتل، وابن سلام، بقوله: «فالآية -على هذا- مُعْلِمة بغيب قد ظهر للأمة، ومؤْنسة بفتح».
وعلَّق ابنُ كثير (١٠/ ٤٩٠) على هذا القول بقوله: «وهذا مِن كلام الضحاك يقتضي أن هذه الآية مدنية، وإن كان مجموع السورة مكيًّا».

<<  <  ج: ص:  >  >>