للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يَرُدُّ محمدًا - صلى الله عليه وسلم - إلى الدنيا حتى يرى عمل أمته. قال عبد الواحد: فقلت له: كذبتَ، ما حدَّثك بهذا الحكم، فقال: اتَّقِ الله، تُكَذِّبني؟! (١). (ز)

٥٩٤٥٣ - عن أبي مالك غزوان الغفاري -من طريق السُّدِّيّ- قال: يردك إلى الجنة، ثم يسألك عن القرآن (٢). (ز)

٥٩٤٥٤ - عن الحسن البصري -من طريق قتادة- {لرادك إلى معاد}، قال: إي، واللهِ، إنّ له لَمعادًا يبعثه الله يوم القيامة، ثم يدخله الجنة (٣). (١١/ ٥٢٣)

٥٩٤٥٥ - عن الحسن البصري =

٥٩٤٥٦ - ومحمد ابن شهاب الزهري -من طريق معمر- قالا: معاده يوم القيامة (٤). (ز)

٥٩٤٥٧ - عن أبي صالح [باذام]-من طريق السُّدِّيّ- في قوله: {لرادك إلى معاد}، قال: إلى الجنة (٥). (١١/ ٥٢٤)

٥٩٤٥٨ - تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: {لرادك إلى معاد}، يعني: إلى مكة (٦). (ز)

٥٩٤٥٩ - عن نُعَيْم القارِئ -من طريق حريز- {لرادك إلى معاد}، قال: إلى بيت المقدس (٧) [٥٠١٣]. (١١/ ٥٢٤)

٥٩٤٦٠ - قال مقاتل بن سليمان: يعني: إلى مكة ظاهِرًا عليهم (٨). (ز)

٥٩٤٦١ - قال يحيى بن سلّام: {لرادك إلى معاد} إلى مولدك الذي خرجت منه،


[٥٠١٣] وجَّه ابنُ كثير (١٠/ ٤٩١) هذا القول الذي قاله نعيم بقوله: «وهذا -والله أعلم -يرجع إلى قول مَن فسر ذلك بيوم القيامة؛ لأن بيت المقدس هو أرض المحشر والمنشر».

<<  <  ج: ص:  >  >>