قال الهيثمي في المجمع ٣/ ٣٠٤ (٥٨٠٩): «ورجاله رجال الصحيح». (٢) أخرجه البخاري ٤/ ٣٦ (٢٨٩٣)، ٧/ ٧٦ (٥٤٢٥)، ٨/ ٧٨ (٦٣٦٣)، ومسلم ٢/ ٩٩٣ (١٣٦٥). (٣) أخرجه مسلم ٢/ ١٠٠٠ (١٣٧٣). (٤) أخرجه البخاري ٣/ ٦٧ (٢١٢٩)، ومسلم ٢/ ٩٩١ (١٣٦٠) بلفظ: «بمِثْلَي ما دعا به إبراهيم». (٥) عزاه السيوطي إلى البخاري والجندي في فضائل مكة. وهو عند البخاري ٣/ ٢٣ (١٨٨٩) بلفظ: «اللهم، حَبِّب إلينا المدينة كحُبِّنا مكة أو أشد، اللهم، بارك لنا في صاعنا، وفي مُدِّنا، وصَحِّحها لنا، وانقل حماها إلى الجحفة». (٦) أخرجه ابن ماجه ٤/ ٢٨٩ - ٢٩٠ (٣١٠٩). وعلَّقه البخاري ٢/ ٩٢ (عَقِب ١٣٤٩). قال البوصيري في مصباح الزجاجة ٣/ ٢١٧ (١٠٨٢): «إسناد ضعيف ... قلت: وأورد ابن الجوزي هذا الحديث في الموضوعات من طريق داود بن عجلان، وقال: لا يصح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -».