٧٣٠٩٦ - وأنس بن مالك:{وإدْبارَ النُّجُومِ} ركعتي الفجر (٢). (ز)
٧٣٠٩٧ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله:{وإدْبارَ النُّجُومِ}، قال: صلاة الغَداة (٣). (١٣/ ٧١٣)
٧٣٠٩٨ - عن عامر الشعبي -من طريق عُلوان بن أبي مالك- قال: أدبار السجود: ركعتان بعد المغرب، {وإدْبارَ النُّجُومِ}: ركعتان قبل صلاة الفجر (٤). (ز)
٧٣٠٩٩ - عن الحسن البصري -من طريق يزيد بن إبراهيم- يقول:{وإدْبارَ النُّجُومِ} الركعتان قبل الفجر، وأدبار السجود: الركعتان بعد المغرب (٥). (ز)
٧٣١٠٠ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {وإدْبارَ النُّجُومِ}، قال: ركعتان قبل صلاة الصبح (٦). (ز)
٧٣١٠١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله:{ومِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وإدْبارَ النُّجُومِ} كنّا نحدّث: أنهما الركعتان عند طلوع الفجر. قال: وذُكر لنا: أنّ عمر بن الخطاب? كان يقول: لَهما أحبُّ إلَيَّ مِن حُمُر النّعم (٧). (ز)
٧٣١٠٢ - عن زيد بن أسلم -من طريق ابنه- في قول الله:{وأَدْبارَ السُّجُودِ}[ق: ٤٠]، قال: النوافل خلف الصلوات. قال:{وإدْبارَ النُّجُومِ}، قال: صلاة الصبح (٨). (ز)
٧٣١٠٣ - قال مقاتل بن سليمان:{ومِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ} يعني: فصَلِّ المغرب والعشاء، {و} صَلِّ {إدْبارَ النُّجُومِ} يعني: الركعتين قبل صلاة الغَداة وقتهما بعد طلوع الفجر،
[٦٢٥٨] ذكر ابنُ تيمية (٦/ ١٢٥) أن ابن عباس قال: هو التسبيح بعد الصلاة. وعلَّق عليه بقوله: «لعل هذا تفسير لقوله: {وأَدْبارَ السُّجُودِ} [ق: ٤٠]، فإنه أنسب».