(٢) أخرجه أحمد ٢٤/ ١١٨ - ١١٩ (١٥٣٩٨)، ٢٤/ ١٢٠ (١٥٣٩٩)، وأبو داود ٣/ ٢٧٣ (١٨٩٢)، والحاكم ١/ ٦٢٥ (١٦٧٣)، ٢/ ٣٠٤ (٣٠٩٨)، وابن خزيمة ٤/ ٣٧٤ (٢٧٢١)، وابن حبان ٩/ ١٣٤ (٣٨٢٦). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وقال الذهبي في التلخيص: «صحيح». وقال النووي في المجموع ٨/ ٣٧ - ٣٨: «رواه أبو داود والنسائي بإسناد فيه رجلان لم يتكلم العلماء فيهما بجرح ولا تعديل، ولم يُضَعِّفه أبو داود؛ فيقتضي أنه حديث حسنٌ عنده». وقال ابن كثير ١/ ٥٥٩: «وفي سنده ضعف». وقال الألباني في صحيح أبي داود ٦/ ١٤١ (١٦٥٣): «حديث حسن». (٣) أخرجه أبو نعيم في الحلية ٥/ ٨٢، والخطيب في تاريخه ١٤/ ١٤١ (٤١٢٩). قال الألباني في الضعيفة ٨/ ٣٣٣ (٣٨٧٣): «ضعيف جِدًّا». (٤) أخرجه ابن ماجه ٤/ ١٨٢ (٢٩٥٧). قال المنذري في الترغيب والترهيب ٢/ ١٢٣ (١٧٦٠): «حَسَّنه بعض مشايخنا». وقال ابن المُلَقِّن في البدر ٦/ ٢٠١: «بإسناد ضعيف». وقال البوصيري في مصباح الزجاجة ٣/ ١٩٥ (٨٣٠١): «إسناد ضعيف». وقال ابن كثير في تفسيره ١/ ٥٥٩: «في سنده ضعف». وقال القاري في شرح مسند أبي حنيفة ١/ ٢٦: «رواه ابن ماجه بإسناد ضعيف؛ لكنه قوي حيث يُعْمَل به في فضائل الأعمال». وقال في مرقاة المفاتيح ٥/ ١٧٩٧ (٢٥٩٠): «بسند ضعيف؛ إلا أنه مقبول في فضائل الأعمال». وقال الرباعي في فتح الغفار ٢/ ١٠٣٠ (٣١٨١): «رواه ابن ماجه، وفي إسناده إسماعيل بن عياش، وفيه مقال، وفي إسناده أيضًا هشام بن عمار، وهو ثقة تغير بآخره». وقال الشوكاني في الدراري ٢/ ١٩٣: «أخرجه ابن ماجه بإسناد فيه إسماعيل بن عياش، وهشام بن عمار، وهما ضعيفان».