للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٣١١٥ - عن محمد بن إسحاق -من طريق زياد-، مثله (١). (ز)

١٣١١٦ - قال محمد بن السائب الكلبي: معناه: إنّي قابضك (٢). (ز)

١٣١١٧ - قال عبد الملك ابن جُرَيج: معناه: إنّي قابضك (٣). (ز)

١٣١١٨ - قال مقاتل بن سليمان: {إذْ قالَ الله ياعيسى إنِّي مُتَوَفِّيكَ ورافِعُكَ إلَيَّ}، فيها تقديم، يقول: رافعك إلَيَّ من الدنيا، ومتوفيك حين تنزل من السماء على عهد الدجال، يقول: إني رافعك إلَيَّ الآن، ومُتَوَفِّيك بعد قتل الدجال، يقول: رافعك إلَيَّ في السماء (٤). (ز)

١٣١١٩ - عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- في الآية، قال: فرَفْعُه إيّاه إليه تَوَفِّيه إيّاه، وتطهيره مِن الذين كفروا (٥). (٣/ ٥٩٨)

١٣١٢٠ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة بن الفضل- قال: والنصارى يزعمون أنّه تَوَفّاه سبع ساعات من النهار، ثم أحياه الله (٦). (ز)

١٣١٢١ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {إني متوفيك ورافعك إلي}، قال: {متوفيك} قابضك. قال: و {متوفيك} و {رافعك} واحد. قال: ولم يمت بعد حتى يقتل الدجال، وسيموت. وقرأ قول الله - عز وجل -: {ويكلم الناس في المهد وكهلا}. قال: رفعه الله إليه قبل أن يكون


(١) أخرجه ابن المنذر ١/ ٢٢٢.
(٢) تفسير الثعلبي ٣/ ٨١.
(٣) تفسير الثعلبي ٣/ ٨١.
(٤) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٢٧٩.
(٥) أخرجه ابن جرير ٥/ ٤٤٩، وابن أبي حاتم ٢/ ٦٦٢ أوله من طريق ابن ثور.
(٦) أخرجه ابن جرير ٥/ ٤٥٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>