(٢) ينظر -على سبيل المثال-: تفسير الآيات ٢٦ - ٣٣ من سورة البقرة في الموسوعة. (٣) ينظر: تفسير التابعين ١/ ٤٤٤ - ٤٤٦. (٤) يلاحظ أن ابن أبي حاتم الذي يروي تلك الآثار عن أبي العالية كثيرًا ما يثني بتلك الروايات عن الربيع معلقة، مما يدل على أنه يرى أيضًا نسبة الأثر إلى الربيع. (٥) ينظر: تفسير الثعلبي، ط. دار التفسير ٢/ ٨٥ - ٨٨. (٦) يلاحظ أن أغلبها في الربع الأول من القرآن لا سيما في سورة البقرة، ولعل سبب ذلك هو أن ابن أبي حاتم يروي أغلب تلك الآثار عن أبي العالية، ثم يعلق نحوها عن الربيع، وقد ذكر في مقدمته أن كل ما يعلقه عن الربيع في سورة البقرة فهي مسندة بسنده الذي ذكره في المقدمة. ينظر: تفسير ابن أبي حاتم ١/ ١٥، وبهذا الصنيع روى عن أبي العالية والدي ومقاتل بن حيان.