١٤٩٠٢ - عن الحسن البصري -من طريق مَعْمَر- {ربيون}، قال: علماء كثير (٢). (٤/ ٥٥)
١٤٩٠٣ - عن الحسن البصري -من طريق عبّاد بن منصور- أنّه سأله عن قوله:{وكأين من نبي قاتل معه}. قال: قد كانت أنبياءُ الله قبلَ محمد قاتَل معها علماءُ (٣). (ز)
١٤٩٠٤ - عن الحسن البصري -من طريق أبي الأشهب- في هذه الآية:{وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير}، قال: علماء صُبُرٌ (٤)[١٤١٧]. (ز)
١٤٩٠٥ - عن الحسن البصري -من طريق مبارك- {وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير}، قال: أبرار، أتقياء، صُبُرٌ (٥). (ز)
١٤٩٠٦ - عن عطية العوفي، قال: جموع (٦). (ز)
١٤٩٠٧ - عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- «وكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قُتِلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ»، يقول: جموع كثيرة (٧). (ز)
١٤٩٠٨ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {قاتل معه ربيون كثير}،
[١٤١٧] عَلَّق ابنُ عطية (٢/ ٣٨٠) على قول الحسن من طريق الأشهب، فقال: «وهذا القول هو على النسبة إلى الرَّبِّ؛ إمّا لأنّهم مطيعون له، أو من حيث هم علماء بما شرع. ويَقْوى هذا القولُ في قراءة مَن قرأ (رَبِّيُّونَ) بفتح الراء، وأمّا في ضم الراء وكسرها فيجيء على تغيير النسب، كما قالوا في النسبة إلى الحرم: حِرْمِيّ -بكسر الحاء-، وإلى البصرة: بِصْرِيّ -بكسر الباء-. وفي هذا نظر».