قال الحاكم: «هذا حديث صحيح». وقال ابن كثير في التفسير ٢/ ٢٧٤: «من طريق سليمان بن داود اليماني، وهو ضعيف». وقال الهيتمي في الزواجر ٢/ ١٧٥: «بسند فيه ضعيف». وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ٢/ ٨٦٢ (١٧٢٧): «قال أبو زرعة الدمشقي: عرضت هذا الحديث على أحمد بن حنبل، فقال: سليمان بن داود ليس بشيء». (٢) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد في كتاب الإيمان. قال ابن حجر في موافقة الخُبْر الخَبَر ١/ ٣٦٠: «كأنّ الصواب أنه موقوف». (٣) أخرجه أحمد ٢٥/ ٤٣٦ - ٤٣٥ (١٦٠٤٣)، والترمذي ٥/ ٢٦٦ (٣٢٦٨)، وابن حبان ١٢/ ٣٧٤ (٥٥٦٣)، والحاكم ٤/ ٣٢٩ (٧٨٠٨)، وابن المنذر ٢/ ٦٦٥ (١٦٥٥)، وابن أبي حاتم ٣/ ٩٣٠ - ٩٣١ (٥١٩٩)، وعبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص ٨٥ (٢٥٨). قال الترمذي: «حديث حسن غريب». وقال الطبراني في الأوسط ٣/ ٣٠٥ (٣٢٣٧): «لا يروى هذا الحديث عن عبد الله بن أنيس إلا بهذا الإسناد، تفرد به الليث». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وقال الذهبي في التلخيص: «صحيح». وقال أبو نعيم في الحلية ٧/ ٣٢٧: «غريب من حديث الليث وهشام، وما رواه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا اللفظ إلا أنيس». وقال المناوي في التيسير بشرح الجامع الصغير ١/ ٣٤٩: «إسناده حسن». وقال الهيثمي في المجمع ١/ ١٠٥ (٣٩٥): «رواه الطبراني في الأوسط، وهو بتمامه في الإيمان والنذور، ورجاله موثقون». وقال ابن حجر في الفتح ١٠/ ٤١١: «بسند حسن، وله شاهد من حديث عبد الله بن عمرو».