قال الدارقطني في أطراف الغرائب والأفراد ١/ ٢٩٤: «تفرَّد به القاسم بن مالك المزني عن الأعمش». والقاسم بن مالك المزني قال عنه ابن حجر في تقريب التهذيب (٥٤٨٧): «صدوق فيه لين». وقال عنه الذهبي في ميزان الاعتدال ٣/ ٣٧٨: «ضعَّفه الساجيُّ وحده، وقال أبو حاتم: لا يُحْتَجُّ به». (٢) أخرجه أحمد ١١/ ٢٣٣ (٦٦٥٢)، والحاكم ٤/ ٣٤٩ (٧٨٧٦) من طريق ابن لهيعة، عن الحارث بن يزيد الحضرمي، عن عبد الله بن عمرو به. قال البيهقي في الشعب ٧/ ٢٠٢ (٤٨٧٩): «هذا الإسناد أتم وأصح». وقال المنذري في الترغيب والترهيب ٢/ ٣٤٥ (٢٦٦١): «رواه أحمد، والطبراني، وإسنادهما حسن». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ١٠٢٧ (٧): «فيه ابن لهيعة». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٢٩٥ (١٨١٢٣): «رواه أحمد، والطبراني، وإسنادهما حسن». وقال ابن حجر في إتحاف المهرة ٨/ ٢٩٢ (٩٤٠٢): «رواه الحاكم ... عن ابن لهيعة به، ولم يتكلم عليه، وليس هو من شرط الصحاح». وقال الألباني في الصحيحة ٢/ ٣٦١ (٧٣٣): «هذا سند حسن، بل صحيح». (٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٣/ ٩٨٦. (٤) ذكره الحافظ في المطالب العالية (إشراف: د. سعد الشثري) ١٤/ ٥٩٤ (٣٥٧٧). (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (ت: محمد عوامة) ١١/ ٥٣ (٢١٣١٨).