{وأولي الأمر منكم}، قال: أولي العلم، والفقه، والعقل، والرَّأْي (١). (ز)
١٨٨٤٤ - عن عطاء بن أبي رباح -من طريق محمد بن عبيد الله- {وأولي الأمر منكم}، قال: أهل العلم (٢). (ز)
١٨٨٤٥ - وعن قتادة بن دِعامة، مثله (٣). (ز)
١٨٨٤٦ - عن عطاء [بن أبي رباح]-من طريق عبد الملك- في قوله:{وأولي الأمر منكم}، قال: أولي الفقه والعلم (٤)[١٧٤٨]. (٤/ ٥٠٢)
١٨٨٤٧ - عن عطاء، في قوله:{وأولي الأمر منكم}، قال: هم المهاجرون، والأنصار، والتابعون لهم بإحسان (٥). (ز)
١٨٨٤٨ - عن مكحول الشامي -من طريق موسى بن عمير- في قوله:{وأولي الأمر منكم}، قال: هم أهل الآية التي قبلها: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} إلى آخر الآية (٦). (٤/ ٥٠٤)
١٨٨٤٩ - عن ميمون بن مهران -من طريق مَسلمة- في قوله:{وأولي الأمر منكم}، قال: أصحاب السَّرايا على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - (٧). (٤/ ٥٠٣)
١٨٨٥٠ - عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله:{وأولي الأمر}، قال: أمراء السرايا (٨). (ز)
[١٧٤٨] علَّق ابنُ عطية (٢/ ٥٨٧) على قول من قال: إنّ أُولِي الأمرِ هم أهل العلم والفقه، كما في قول عطاء وغيره، فقال: «فالأمر على هذا التأويل إشارة إلى القرآن والشريعة، أي: أولي هذا الأمر وهذا الشأن».