قال البزار: «لا نعلم روى ابن عمر عن الزبير إلا هذا الحديث». وقال الدارقطني في العلل الواردة في الأحاديث النبوية ٤/ ٢٢٣ (٥٢٣): «وليس فيه شيء يثبت». وقال الهيثمي في المجمع ٧/ ١٢ (١٠٩٥٨): «رواه البزار، وفيه عبد الرحمن بن سليم بن حيان، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات». وقال ابن حجر في الأمالي المطلقة ص ٨٢ (٢٤): «وفي كونه من مسند الزبير نظر». وقال الألباني في الضعيفة ٣/ ٦٨٦: «وهو ضعيف». (٢) أخرجه الحاكم ٣/ ٦٣٧ (٦٣٤٠)، وأبو يعلى في مسنده ١/ ٢٧ (١٨) واللفظ له. قال العقيلي في الضعفاء الكبير ٢/ ٧٩: «كلاهما غير محفوظين. وهذا يروى بإسناد صالح من غير هذا الوجه». وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ٤/ ٢٤٣٨ (٥٦٥٣): «رواه زياد بن أبي زياد الجصاص ... وزياد متروك الحديث». وقال الألباني في الضعيفة ٣/ ٦٨٥ (١٤٩٤): «ضعيف». (٣) أخرجه ابن جرير ٧/ ٥٢٥. (٤) نجبة نملة: قرصها. النهاية (نجب). (٥) أخرجه ابن أبي الدنيا (١٠٠)، وابن جرير ٧/ ٥١٦، والبيهقي (٩٨١٤). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. والنفح: الضرب والرمي، وأراد به هنا نفح الدابة برجلها، وهو رفسها. النهاية (نفح).