قال ابن جرير ٨/ ٣٨٣: «في إسناده نظر». وقال ابن كثير في تفسيره ٣/ ١٠٠: «إن صح سنده». وقال الشوكاني في فتح القدير ٢/ ٤٢: «وهذا مع ما فيه من النكارة الشديدة لا يدرى كيف صحته». وقال الألباني في الضعيفة ١١/ ١٨٥ (٥١٠٨): «منكر». (٢) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/ ١٨٠ (٥٠٠١)، والطبراني في الأوسط ١/ ١٨٠ (٥٧٣)، من طريق أيوب السختياني، عن أبي قلابة، عن أنس به. وسنده صحيح. (٣) عُرينة: بطن من بَجِيلة كما تقدم في الأثر السابق. لسان العرب (عرن). (٤) أي: إنا من أهل البادية لا من أهل المدن. النهاية (ريف). (٥) أي: استثقلوها، ولم يوافق هواؤها أبدانهم. النهاية (وخم). (٦) الذود من الإبل: ما بين الثنتين إلى التسع. وقيل: ما بين الثلاث إلى العشر. النهاية (ذود). (٧) أخرجه البخاري ٥/ ١٢٩ (٤١٩٢)، ٧/ ١٢٩ (٥٧٢٧) دون ذكر الآية، وأخرجه بلفظه ابن جرير ٨/ ٣٦١ - ٣٦٢.