للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

ثِقَلِها لَتَكسِرُ عظام الناقة (١). (٦/ ٦)

٢٤٤١٧ - عن أسماء بنت يزيد -من طريق شَهْر بن حَوْشَب- قالت: نزلت الأنعام ومعها زجَلٌ من الملائكة، قد ملَئُوا ما بين السماء والأرض، وهي مكية، ومنها آيتان مهاجرتان: {قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم} والتي بعدها [١٥١ - ١٥٢] (٢). (٦/ ٦)

٢٤٤١٨ - عن عبد الله بن عباس -من طريق شهر بن حوشب- قال: أُنزلت سورةُ الأنعام بمكة (٣). (٦/ ٥)

٢٤٤١٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق يوسف بن مهران- قال: نزلت سورةُ الأنعام بمكةَ ليلًا جُملةً، وحولَها سبعون ألفَ مَلكٍ يَجأَرُون بالتسبيح (٤). (٦/ ٥)

٢٤٤٢٠ - عن عبد الله بن عباس -من طريق شهر بن حوشب- قال: أُنزِلت سورة الأنعام جميعًا بمكة، معها مَوكِبٌ مِن الملائكة يُشَيِّعونها، قد طَبَّقوا ما بينَ السماء والأرض، لهم زَجَلٌ بالتسبيح، حتى كادتِ الأرضُ أن تَرتَجَّ مِن زَجَلِهم بالتسبيح ارتجاجًا، فلمّا سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - زَجَلَهم بالتسبيحِ رَهِب من ذاك فخرَّ ساجدًا، حتى أُنزِلت عليه (٥). (٦/ ٥)

٢٤٤٢١ - عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي عمرو بن العلاء، عن مجاهد- قال: سورة الأنعام نزَلت بمكةَ جُملةً واحدة، فهي مكيةٌ، إلا ثلاثَ آياتٍ منها نزَلت بالمدينة: {قل تعالوا أتل} إلى تمامِ الآيات الثلاث [١٥١ - ١٥٣] (٦). (٦/ ٨)

٢٤٤٢٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق خصيف، عن مجاهد-: مكية (٧). (ز)

٢٤٤٢٣ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مكية، ونزلت بعد الحِجْر (٨). (ز)


(١) أخرجه الطبراني ٢٤/ ١٧٨ (٤٤٩، ٤٥٠). وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(٢) عزاه السيوطي إلى الخِلَعِيُّ في الخِلَعيّات.
(٣) أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن (١٨)، والبيهقي في الدلائل ٧/ ١٤٢ - ١٤٤ من طريق مجاهد. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ، وابن مردويه.
(٤) أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن ص ١٢٩، وابن الضريس في فضائل القرآن (١٩٦)، والطبراني (١٢٩٣٠). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن مردويه.
(٥) أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن (٢٠١).
(٦) أخرجه النحاس في ناسخه ص ٤١٥.
(٧) أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/ ١٤٣ - ١٤٤.
(٨) أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/ ٣٣ - ٣٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>