٢٧٦٠٧ - عن أبي صالحٍ باذام -من طريق إسماعيل بن أبي خالد- في قوله:{نصيبهُم من الكتابِ}، قال: من العذاب (٢). (٦/ ٣٨٢)
٢٧٦٠٨ - عن الحسن البصري -من طريق كثير بن زياد-، مثلَه (٣). (٦/ ٣٨٢)
٢٧٦٠٩ - عن الحسن البصري، قال: ما كُتِب عليهم من الشقاء والسعادة (٤). (ز)
٢٧٦١٠ - عن عطية بن سعد العوفي -من طريق فضيل بن مرزوق- {أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب}، قال: ما سَبَق لهم في الكتاب (٥). (ز)
٢٧٦١١ - عن عطية بن سعد العوفي -من طريق أبي إسرائيل- {أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب}، قال: كتاب الصادق. وفي لفظ: الكتاب السابق (٦). (ز)
٢٧٦١٢ - قال عطية بن سعد العوفي: ما سبق لهم من الشقاوة والسعادة (٧)[٢٥٠٥]. (ز)
٢٧٦١٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- {أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب}، قال: ينالهم نصيبهم في الآخرة من أعمالهم التي عمِلوا وأسْلَفُوا (٨). (ز)
٢٧٦١٤ - قال قتادة بن دعامة: يعني: أعمالهم التي عملوها، وكُتِب عليهم من خير وشرٍّ يُجْزى عليها (٩). (ز)
٢٧٦١٥ - عن سليمان التيمي:{أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب}: زعم قتادة: من أعمالهم التي عملوا (١٠). (ز)
[٢٥٠٥] وجَّه ابنُ القيم (١/ ٣٨٩) معنى الآية على قول عطية ومَن وافقه بقوله: «والمعنى على قول هؤلاء: أدركهم ما كُتِب لهم من الشقاوة وأسبابها، والكتاب على هذا القول: الكتاب الأول».