٢٧٦٧٢ - عن عكرمةَ مولى ابن عباس -من طريق قتادة- {فِي سَمِّ الخِياطِ}: في خَرْقِ الإبرة (١). (ز)
٢٧٦٧٣ - عن الحسن البصري -من طريق عبد الكريم بن أبي المخارق- في قوله:{حتى يلج الجملُ}، قال: ابنُ الناقة الذي يقوم في المِرْبَدِ (٢) على أربع قوائم (٣)[٢٥١٤]. (٦/ ٣٩٠)
٢٧٦٧٤ - عن الحسن البصري -من طريق مَعْمَر- في الآية، قال: حتى يدخل البعيرُ في خَرْقِ الإبرة (٤). (٦/ ٣٩١)
٢٧٦٧٥ - عن الحسن البصري -من طريق عبّاد بن راشد- قال: هو الجمل. فلمّا أكثروا عليه قال: هو الأُشْتُرُ (٥). (ز)
٢٧٦٧٦ - عن يحيى بن عتيق، قال: سألتُ الحسن عن قوله: {حَتّى يَلِجَ الجَمَلُ فِي سَمِّ الخِياطِ}. قال: ثقب الإبرة (٦). (ز)
٢٧٦٧٧ - عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- {في سم الخياط}: في جحر الإبرة (٧). (ز)
٢٧٦٧٨ - قال مقاتل بن سليمان:{ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط} يقول: حتى يدخل البعير في خرق الإبرة، {وكذلك} يعني: وهكذا {نجزي المجرمين} لا يدخلون الجنة (٨). (ز)
[٢٥١٤] ذكر ابنُ عطية (٣/ ٥٦٣) هذا القول عن الحسن، وأنّه سُئِل عن معناه غير ما مرّة، ثم قال مُعَلِّقًا: «وهذه عبارةٌ تَدُلُّ على حرج السائل لارتياب السائلين، لا شك باللفظة؛ من أجل القراءات المختلفة».