٢٩٦٧٥ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سماك- في قوله:{يسئلونك كأنك حفي عنها}، قال: قد أتينا منك، وبحثنا عليك (١). (ز)
٢٩٦٧٦ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق خُصَيْف- {يسألونك كأنك حفي عنها}، قال: حَفِيٌّ بهم حين يسألونك (٢). (ز)
٢٩٦٧٧ - عن أبي مالك غزوان الغفاري، {يسألونك كأنك حفي عنها}، قال: كأنك حَفِيٌّ بهم حين يأتونك يسألونك (٣). (٦/ ٦٩٨)
٢٩٦٧٨ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- قال: قالت قريشٌ لمحمد - صلى الله عليه وسلم -: إنّ بينَنا وبينَك قرابة، فأسِرَّ إلينا متى الساعة. فقال الله:{يسألونك كأنك حفي عنها}(٤). (٦/ ٦٩٩)
٢٩٦٧٩ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {يسألونك كأنك حفي عنها}: كأنّك صديق لهم (٥)[٢٦٩٩]. (ز)
٢٩٦٨٠ - عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق مَعْمَر- في قوله تعالى:{كأنك حفي عنها}، قال: يقول: كأنّك عالِمٌ بها (٦). (ز)
٢٩٦٨١ - قال مقاتل بن سليمان:{يَسْئَلُونَكَ} عنها، في التقديم، {كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها} يقول: كأنّك قد استحفيت عنها السؤال حتى علمتها (٧). (ز)
٢٩٦٨٢ - قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{كأنك حفي عنها}، قال: كأنّك عالِم بها. وقال: أخفى علمَها على خلقه. وقرأ: {إن الله
[٢٦٩٩] علَّق ابنُ عطية (٤/ ١٠٥) على هذا القول الذي قاله ابن عباس من طريق العوفي، وعكرمة، وقتادة، وعكرمة، ومجاهد من طريق خُصَيْف، والسدي، وأبو مالك بقوله: «أي: محتف، ومهتبل، وهذا ينحو إلى ما قالت قريش: إنّا قرابتك فأخبرنا».