٣٠٠٦٤ - عن أنس بن مالك -من طريق محمد بن سيرين-: أن أميرًا من الأمراء أراد أن يُنَفِّله قبل أن يُخَمِّسه، فأبى أنس أن يَقبَلَه حتى يُخَمِّسه (١). (٧/ ١٦)
٣٠٠٦٥ - عن عبدة (٢) -من طريق الشعبي-: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفالِ}، قال: ما شذَّ من المشركين من العدو إلى المسلمين من عبد، أو متاع، أو دابة فهي الأنفال التي يقضي فيها ما أحبَّ (٣). (ز)
٣٠٠٦٦ - عن مسروق بن الأجدع الهمداني أنه قال: لا نفل يوم الزحف (٤). (ز)
٣٠٠٦٧ - عن سعيد بن المسيب -من طريق خالد بن يحيى بن سعيد-: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يُنَفِّل إلا مِن الخُمس (٥). (٧/ ١٦)
٣٠٠٦٨ - عن سعيد بن المسيب -من طريق يحيى بن سعيد-، قال: ما كانوا يُنَفِّلُون إلا مِن الخُمُس (٦). (٧/ ١٦)
٣٠٠٦٩ - عن سعيد بن المسيب -من طريق داود بن أبي عاصم- قال: لا نفل في غنائم المسلمين إلا في خُمس الخُمس (٧). (٧/ ١٦)
٣٠٠٧٠ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قوله:{يسألونك عن الأنفال}، قال: الأنفال: الغنائم (٨). (ز)
٣٠٠٧١ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {يسألونك عن الأنفال}، قال: هو الخمس، قال المهاجرون: لِمَ يُرْفعُ عنا هذا الخمس؟ لِمَ يُخْرَجُ مِنّا؟ فقال الله: هو لله والرسول (٩). [٢٧٣٤](ز)
[٢٧٣٤] علَّقَ ابن عطية (٤/ ١٢٩ بتصرف) على هذا القول بقوله: «هذا قول قليل التناسب مع الآية».