للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٠٩١٥ - عن أبي العالية الرِّياحِيّ =

٣٠٩١٦ - وإبراهيم النَخَعِيّ =

٣٠٩١٧ - وعامر الشعبي =

٣٠٩١٨ - والحسن البصري =

٣٠٩١٩ - وعطاء، نحو تفسير قوله تعالى: {فأن لله خمسه} (١). (ز)

٣٠٩٢٠ - عن عامر الشعبي -من طريق أشْعَث- {واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه}، قال: سهم الله وسهم النبي - صلى الله عليه وسلم - واحد (٢). (٧/ ١٣١)

٣٠٩٢١ - قال الحسن البصري: هذا عند القتال، ما غَنِمُوا من شيء فلله خمسه، يُرْفَع الخُمُس فيرده الله على الرسول، وعلى قرابة الرسول، وعلى اليتامى والمساكين وابن السبيل، ذلك لهم على قدر ما يصلحهم، ليس لذلك وقت، وأربعة أخماس لمن قاتل عليه (٣). (ز)

٣٠٩٢٢ - عن عطاء [بن أبي رباح]-من طريق عبد الملك- في الآية، قال: خُمُس الله والرسول واحد، كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يَحْمِلُ فيه، ويَصْنعُ فيه ما شاء (٤). (٧/ ١٢٦)


(١) علَّقه ابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٢ - ١٧٠٣.
(٢) أخرجه ابن أبي شيبة ١٢/ ٤٣١.
(٣) ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/ ١٧٨ - .
(٤) أخرجه ابن أبي شيبة ١٢/ ٤٣١، والنسائي في سننه الكبرى (ت: شعيب الأرناؤوط) ٤/ ٣٢٩ (٤٤٤٤)، وابن جرير ١١/ ١٨٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٧٠٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.

<<  <  ج: ص:  >  >>