للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٢٧٨٧ - عن عكرمة مولى ابن عباس =

٣٢٧٨٨ - وسفيان الثوري =

٣٢٧٨٩ - ومالك بن أنس: أعَزَّ اللهُ الإسلامَ اليومَ، فله الحمد، وأغناه أن يُتَأَلَّف عليه رجال، فلا يُعْطى مُشْرِكٌ تَأَلُّفًا بحال، فالمُؤَلَّفة مُنقَطِعَة، وسهمُهم ساقِطٌ (١). (ز)

٣٢٧٩٠ - عن عامر الشعبي -من طريق جابر- قال: ليست اليومَ مُؤَلَّفةٌ، إنّما كان رجالٌ يَتَألَّفهم النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - على الإسلامِ، فلمّا أن كان أبو بكر قطع الرِّشا في الإسلام (٢). (٧/ ٤١٤)

٣٢٧٩١ - عن الحسن البصري -من طريق يونس- قال: المُؤَلَّفةُ قلوبهم: الَّذين يدخلون في الإسلام إلى يوم القيامة (٣). (٧/ ٤١٤)

٣٢٧٩٢ - عن الحسن البصري -من طريق أشعث- {والمؤلفة قلوبهم}، قال: أمّا المُؤَلَّفة قلوبهم فليس اليوم (٤). (ز)

٣٢٧٩٣ - عن الحسن البصري =

٣٢٧٩٤ - ومحمد ابن شهاب الزهري: سَهْمُ المُؤَلَّفة قلوبُهم ثابِتٌ (٥). (ز)

٣٢٧٩٥ - عن أبي جعفر [محمد بن علي]-من طريق جابر- قال: في الناسِ اليومَ المُؤَلَّفةُ قلوبُهم (٦). (ز)

٣٢٧٩٦ - عن أبي جعفرٍ [محمد بن علي]، قال: ليس اليومَ مُؤَلَّفةٌ قلوبهم (٧). (٧/ ٤١٤)

٣٢٧٩٧ - قال مقاتل بن سليمان: {والمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ} يَتَأَلَّفهم بالصدقة يعطيهم منها، منهم أبو سفيان، وعيينة بن حصن، وسهل ابن عمرو، وقد انقطع [حقُّ] المُؤَلَّفَةِ اليومَ، إلا أن ينزل قوم منزلة أولئك، فإن أسلموا أُعْطُوا مِن الصدقات تتَأَلَّفهم بذلك؛ ليكونوا دعاةً إلى الدين، ... وكان المؤلفة قلوبهم ثلاثة عشر رجلًا، منهم: أبو سفيان بن حرب بن أمية، والأقرَع بن حابِس المجاشعي، وعُيَيْنة بن حصن


(١) تفسير البغوي ٤/ ٦٤.
(٢) أخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٢٢٣، وابن جرير ١/ ٥٢٢، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٢٢. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.
(٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٦/ ١٨٢٣ دون آخره. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.
(٤) أخرجه ابن جرير ١١/ ٥٢٢.
(٥) تفسير البغوي ٤/ ٦٤.
(٦) أخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٢٢٣، وابن جرير ١١/ ٥٢٣، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٢٣.
(٧) عزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ. ولفظ ابن أبي شيبة وابن أبي حاتم دون: ليس، كما في الرواية السابقة.

<<  <  ج: ص:  >  >>