٥٥١٥٢ - عن إبراهيم النخعي -من طريق منصور- {جعل في السماء بروجا}، قال: قصورًا في السماء (٢). (ز)
٥٥١٥٣ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{جعل في السماء بروجا}، قال: النجوم (٣). (١١/ ١٩٩)
٥٥١٥٤ - عن الحسن البصري، مثل ذلك (٤). (ز)
٥٥١٥٥ - عن عكرمة مولى ابن عباس، {تبارك الذي جعل في السماء بروجا}، قال: هي النجوم. وقال عكرمة: إنّ أهل السماء يرون نورَ مساجد الدنيا كما يرون -أهلُ الدنيا- نجومَ السماء (٥)[٤٧٤٨]. (١١/ ٢٠٠)
٥٥١٥٦ - عن عطية العوفي -من طريق إدريس- {جعل في السماء بروجا}، قال: القصور. ثم تأوَّل هذه الآية:{ولو كنتم في بروج مشيدة}[النساء: ٧٨](٦). (١١/ ١٩٩)
٥٥١٥٧ - عن أبي صالح باذام -من طريق يعلى بن عبيد، عن إسماعيل- {جعل في السماء بروجا}، قال: النجوم الكبار (٧). (١١/ ١٩٩)
٥٥١٥٨ - عن أبي صالح باذام -من طريق علي بن مسهر، عن إسماعيل- في قوله:{تبارك الذي جعل في السماء بروجا}، قال: قصورًا في السماء، فيها الحرس (٨). (ز)
[٤٧٤٨] ذكر ابنُ القيم (٢/ ٢٦٣) قول عكرمة ومَن قال بقوله، ثم علّق قائلًا: «وهذا موافق لمعنى اللفظة في اللغة؛ فإن العرب تسمي البناء المرتفع: برجًا».