(٢) أخرجه البخاري ١/ ٦٧ (٢٩٨)، ١/ ٧١ (٣٢٢)، ١/ ٧٢ (٣٢٣)، ٣/ ٣٠ (١٩٢٩)، ومسلم ١/ ٢٤٣ (٢٩٦). وأورده الثعلبي ٢/ ١٥٧. (٣) أخرجه أحمد ٤٤/ ١٤٦ (٢٦٥٢٥)، وابن ماجه ١/ ٤٠٣ (٦٣٧) واللفظ له. قال السِّندي في حاشيته على ابن ماجه ١/ ٢١٩: «وفي الزوائد: إسناده صحيح، ورجاله ثقات، وأصل الحديث في الصحيحين وغيرهما، إلا أنّ في رواية المصنف زيادة». (٤) أخرجه ابن ماجه (٦٣٨). (٥) أخرجه أحمد ٣١/ ٣٤٦ - ٣٤٨ (١٩٠٠٧ - ١٩٠٠٨)، ٣٧/ ١٨١ (٢٢٥٠٥) مطولًا ومختصرًا، وأبو داود ١/ ١٥٢ - ١٥٣ (٢١٢)، والترمذي ١/ ١٦٤ - ١٦٥ (١٣٣)، وابن ماجه ١/ ٤١٥ (٦٥١). قال الترمذي: «حديث حسن غريب». وقال ابن حزم في المُحَلّى ١/ ٣٩٧: «لا يصح؛ لأن حرام بن حكيم ضعيف». وقال النووي في خلاصة الأحكام ١/ ٢٢٨ (٦٠١): «رواه أبو داود بإسناد جيد». وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق ١/ ٣٩٣ - ٣٩٤ (٤٥١): «العلاء بن الحارث ثقة، من رجال الصحيح، وقد تكلَّم فيه بعضهم، وحرام بن حكيم الأنصاري وثَّقَه دحيم، والعجلي، وضعَّفه ابنُ حزم». وقال ابن الهمام في فتح القدير ١/ ١٦٧: «رواه أبو داود، وسكت عليه؛ فهو حجة، ويحتمل أن يكون حسنًا أو صحيحًا، فمنهم مَن حَسَّنه، لكن شارحه أبو زرعة العراقي صرَّح بأنّه ينبغي أن يكون صحيحًا، وهو فرع معرفة رجال سنده؛ فثبت كونه صحيحًا». وقال الرباعي في فتح الغفار ١/ ١٧٦ (٥٣٩): «أخرجه أبو داود بسند رجاله ثقات». وقال الألباني في صحيح أبي داود ١/ ٣٨٤: «إسناده صحيح».