(٢) أخرجه ابن جرير ١٠/ ١٧. (٣) أخرجه عبد الرزاق ١/ ٢٢٢، وابن جرير ١٠/ ٢٧، وابن أبي شيبة ١٥/ ١٧٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٤) أخرجه ابن أبي شيبة ١٥/ ١٧٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. (٥) أخرجه ابن جرير ١٠/ ٢٢، وابن أبي حاتم ٥/ ١٤٢٨. وعزاه السيوطي إلى البيهقي في البعث. (٦) أخرجه أبو الشيخ في العظمة (٦٣١) في تفسير قوله: {والشمس تجري لمستقر لها} [يس: ٣٨] من طريق وهب بن جابر، والحاكم ٤/ ٥٠٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وأخرجه يحيى بن سلام ١/ ٣٤٧ مطولًا بلفظ يختلف قليلًا، وفيه: ثم تستأذن فلا يؤذن لها، فتقول: يا رب إن المشرق بعيد ولا أبلغه إلا بجهد، فتُحبس حتى يجيء القمر، فيُسلِّم فلا يُردُّ عليه، فيسجد فلا يُنظر إليه، ويستأذن فلا يُؤذن له، ثم يقال لهما: ارجعا من حيث جئتما. فيطلعان من المغرب كالبعيرين المقترنين، وهو قوله: {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا} وهو طلوع الشمس من المغرب.