الجيلانى وغيره ثم عاد الى دمشق وصنف كتاب المغنى ورحل الى بغداد بعد ذلك توفى بدمشق ومن كتبه الكافى فى الفقه، مختصر العلل - مختصر الهداية وروضة الناظر وجنة المناظر.
ابن قدامة «شمس
الدين»
توفى سنة ٦٨٢ هـ
- عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن قدامة المقدسى الجماعيلى الحنبلى من أعيان الحنابلة ولد وتوفى فى دمشق وهو أول من ولى القضاء بها من الحنابلة، له تصانيف منها الشافى وهو الشرح الكبير للمقنع فى فقه الحنابلة
قدامة بن مظعون
سنة ٣٦ هـ
- قدامة بن مظعون بن حبيب الجمحى صحابى شهد بدرا وأحدا والخندق وسائر المشاهد مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم استعمله عمر على البحرين ثم عزله
القدورى
توفى سنة ٤٢٨ هـ
- أحمد بن محمد بن أحمد القدورى فقيه حنفى ولد ومات فى بغداد، انتهت اليه رئاسة الحنفية فى العراق وصنف المختصر المعروف باسمه «القدورى» فى فقه الحنفية، ومن كتبه التجريد فى سبعه أجزاء يشتمل على الخلاف بين الشافعية والحنفية وكتاب النكاح
القرافى
سنة ٦٨٤ هـ
- أحمد بن ادريس بن عبد الرحمن أبو العباس شهاب الدين الصنهاجى القرافى من علماء المالكيه والقرافى نسبة الى القرافه محلة مجاورة لقبر الامام الشافعى بالقاهرة وهو مصرى المولد والمنشأ والوفاة له مصنفات جليله فى الفقة والأصول
القرطبى
سنة ٢٧٦ هـ
- قاسم بن محمد بن قاسم بن محمد بن سيار الاموى مولاهم البياتى الأندلسى القرطبى أبو محمد، من اعلام الفقهاء والمحدثين فى الاندلس؛ وهو أحد المجتهدين له كتاب، «الايضاح» ومولده ووفاته بقرطبة رحل الى مصر رحلتين
ابن القشيرى
سنة ٤٦٥
- عبد الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة النيسابورى القشيرى من بنى قشير شيخ خراسان فى عصره ومن كتبه «التيسير فى التفسير» و «لطائف الاشارات» والرساله القيشريه
القرطبى
٦٧١ هـ
- أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبى بكر بن نوح الانصارى الخزرجى كان مقره منية أبن خصيب (محافظة المنيا بمصر) توفى ودفن بها وله كتاب جامع أحكام القرآن فى تفسير القرآن
القفال
توفى سنة ٤١٧ هـ
- عبد الله أحمد المروزى أبو بكر فقيه شافعى كان وحيد زمانه فقها وحفظا وزهدا كثير الآثار فى مذهب الامام الشافعى له كتاب شرح فروع محمد بن الحداد المصرى فى الفقه وكانت صناعته عمل الاقفال قبل الاشتغال بالفقه يلقب بالقفال الصغير توفى بسجستان
القفال الشاشى
سنة ٥٠٧ هـ
- محمد بن أحمد بن الحسين بن عمر أبو بكر الشاشى القفال الفارقى رئيس الشافعية بالعراق فى عصره ولد بميافارقين ورحل الى بغداد فتولى التدريس بها فى المدرسة النظاميه واستمر الى أن توفى من كتبه «حلية العلماء» فى معرفة مذاهب الفقهاء» وغيره