للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

بسم الله الرحمن الرحيم

[حرف الالف]

ابراهيم بن رستم: انظر ص ٤ ص ٣٩٥

ابراهيم النخعى: انظر النخعى ص ١ ص ٢٧٩

الابى: انظر ص ١ ص ٢٤٧

أبى بن أيوب: انظر ص ٣ ص ٣٣٧

أبى بن كعب: انظر ص ١ ص ٢٤٧

الاثرم: انظر ص ١ ص ٢٤٧

احمد: انظر ابن حنبل ص ١ ص ٢٤٧

احمد بن الحسين: انظر المؤيد بالله ص ١ ص ٢٧٥

الاحنف: المتوفى سنة ٧٢ هـ‍: الاحنف بن قيس ابن معاوية بن حصين المرى السعدى المنقرى التميمى ابو بحر، سيد تميم، وأحد العظماء الدهاة العظماء الشجعان الفاتحين ولد فى البصرة وأدرك النبى صلى الله عليه وسلم ولم يره، ووفد على عمر حين آلت اليه الخلافة فى المدينة فاستبقاه عمر فمكث عاما وأذن له فعاد الى البصرة وشهد الفتوح فى خراسان واعتزل الفتنة يوم الجمل ثم شهد صفين مع على كرم الله وجهه ولما انتظم الامر لمعاوية عاتبه وأغلط‍ له الاحنف فى الجواب وكان صديقا لمصعب ابن عمير أمير العراق فوفد عليه بالكوفة فتوفى فيها وهو عنده وأخباره كثيرة جدا

ابن ادريس: انظر ص ٢ ص ٣٤٣

الاذرعى: انظر ص ١ ص ٢٤٨

الازجى: المتوفى سنة ٥٩٩ هـ‍: ابراهيم بن محمد ابن احمد الطيبى البغدادى الازجى الفقيه الايام أبو اسحاق مفتى العراق ويلقب بموفق الدين ولد فى خامس عشر من شوال سنة خمس وعشرين وخمسمائة، كما ذكره القطيعى وقال المنذرى فى نصف شوال وسمع من ابن الطلابه وسمع من ابن ناصر وأبى بكر بن الزغوانى وغيرهم - وكان له كتابا جمعه وسماه الترغيب وقرا الفقه على القاضى أبى يعلى بن أبى حازم وبرع فى الفقه مذهبا وخلافا وجدالا واتقن علم الفرائض والحساب وشهد طرفا من العربية وكتب خطا حسنا ودرس وافتى وناظر وكان من أكابر العدول وشهود الحضرة وأعيان المفتين المعتمد على فتاويهم متين الديانة حسن المعاشرة طيب المفاكهة حدث وسمع منه ابن القطيعى وروى عنه ابن الدبيثى والحافظ‍ الضياء وابن النجار توفى آخر يوم الاثنين ثانى ذى الحجة سنة تسع وتسعين وخمسمائة وصلى عليه من الغد عند المقطرة بباب الازج وحمل على الرءوس ودفن بباب حرب وشيعه خلق عظيم، وقيل كانت وفاته فى مستهل ذى الحجة.

الازجى: توفى سنة ٥٩٧ هـ‍: تميم احمد بن أحمد بن كرم بن غالب بن قتيل الفيديجى ثم البغدادى الازجى المقيد أبو القاسم بن أبى بكر بن أبى السعادات، ولد سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة تقريبا قاله ابن القطيعى وقال المنذرى سنة أربع أو خمس، وقال أبن النجار: قرأت بخطه قال ولدت فى رجب سنة أربع وأربعين وخمسمائة سمع الكثير من أبى بكر الزغوانى والوزير ابن هبيرة وغيرهم وكان يعتنى بحفظ‍ أسماء الشيوخ ومعرفة مروياتهم ومواليدهم ووفياتهم وحدث باليسير لانه مات قبل الشيخوخه سمع منه ابن النجار وتكلم فيه هو وشيخه ابن الاخضر وأجاز للحافظ‍ المنذرى، توفى يوم السبت ثالث جمادى الاخرة سنه سبع وتسعين وخمسمائة ودفن من الغد بمقبرة باب حرب.