للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الصحابة واخرج ابن شاهين من طريق العوام ابن حوشب عن السباح بن مطر عن عبد العزيز بن عبد الله ابن أسيد قال:

قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم (يوم عرفة يوم يعرف الناس) وقد اخرجه ابن منده من هذا الوجه فقال عن عبد العزيز بن عبد الله عن أبيه وعبد الله هو ابن خالد بن أسيد بن أبى العيص الأموى وهو ابن أخى عتاب بن أسيد قتل أبوه خالد باليمامة لما مضى فى الأول وكذا مضى ذكر أبيه عبد الله بن خالد.

أبو عبد الله: انظر ج‍ ٦ ص ٣٨٧

عبد الله بن حميد توفى ٢٤٨ هـ‍: محمد بن حميد بن حبان التميمى الرازى أبو عبد الله حافظ‍ للحديث من أهل الرى زار بغداد وأخذ عنه كثير من الأئمة كابن حنبل وابن ماجه والترمذى وكذبه آخرون.

عبد الله بن زيد: انظر ج‍ ٧ ص ٣٩٤

عبد الله بن عوف: هو عبد الله بن عوف بن عبد عوف الزهرى أخو عبد الرحمن ابن شاهين أسلم يوم فتح مكة وقال الزبير بن بكار لم يهاجر وقال الآجرى قلت لأبى داود تقادم موته قال نعم قلت رأى النبى صلّى الله عليه وسلّم قال نعم وذكره الطبرى وابن السكن والبارودى فى الصحابة قال الواقدى أسلم بعد الفتح وسكن المدينة وذكر عمر بن شيبة انه سكن المدينة وبنى بها دار البلاط‍ وهو والد طلح بن عبد الله بن عوف المعروف بطلحة الجود قاله الطبرى وقال الجوزجانى فى تاريخه لا أعلم له حديثا وكان باقيا بعد عبد الرحمن بن عوف لما طلق تماضر بنت الأصبغ فى مرض موته ثم مات.

عبد الله ابن مسعود: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٧

القاضى عبد الوهاب: انظر ابن حبيب ج‍ ١ ص ٢٥٣

عبد الملك: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٧

أبو عبيدة: انظر ج‍ ٤ ص ٣٦٨

عثمان بن عفان: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٨

العدوى: انظر الدردير ج‍ ١ ص ٢٥٧

عدى بن حاتم: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٨

ابن العربى: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٨

ابن عرفة: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٨

عزان توفى ٢٨٠ هـ‍: عزان بن تميم الخروصى الأزدى من أئمة الإباضية فى عمان بويع له بنزوى بعد خلع راشد بن النضر سنة ٢٧٧ هـ‍ فعزل أكثر ولاة راشد وكانت أيامه كأيام من قبله فتنا وخطوبا وتخلف من أهل عمان عن بيعته وزحف عليه محمد ابن بور عامل المعتضد العباسى فى البحرين فاستولى على بلقان وتوام والسر بعد قتال شديد وقصد نزوى وفيها عزان «الامام» فتخازل أصحابه عنه فخرج الى سمد الشأن فتبعه محمد بن بور واقتتلا فانهزم أهل عمان وقتل عزان وأرسل ابن بور رأسه الى المعتضد ببغداد.

العزيزى: انظر ج‍ ١ ص ٢٦٨

ابو عصمة: سعيد بن معاذ انظر ج‍ ٣ ص ٣٤٥

عطاء: انظر ج‍ ٢ ص ٢٥٧