على «العاصى» وتولى نظر الدواوين بالقاهرة ومات بدمشق.
[حرف الكاف]
الكاسانى: أنظر ج ١ ص ٢٧٣
الكرابيسى: انظر ج ٣ ص ٣٥٤
الكرخى: أنظر ج ١ ص ٢٧٣
الكمال بن الهمام: انظر ج ١ ص ٢٧٣
ابن كنانة توفى سنة ٣٦ هـ: كنانة بن بشر التجيبى ثائر كان من رؤساء الجيش الذى زحف من مصر لخلع عثمان أيام الفتنة فى المدينة وشارك فى مقتله وطلبه معاوية بن أبى سفيان، بدم عثمان فقبض عليه بمصر مع ابن حذيفة وبن عديس وسجنهم فى لد «بفلسطين» فهربوا فأدركهم والى فلسطين فقتلهم
[حرف اللام]
اللخمى: أنظر ج ١ ص ٢٧٤
الليث بن سعد: انظر ج ١ ص ٢٧٤
ابن أبى ليلى: انظر ج ١ ص ٢٧٤
[حرف الميم]
المؤيد بالله: انظر ج ١ ص ٢٧٥
ابن الماجشون: انظر ج ٢ ص ٣٦٣
مالك: انظر ج ١ ص ٢٧٥
المتيطى توفى سنة ٥٧٠ هـ: القاضى أبو الحسن على بن عبد الله بن ابراهيم الأنصارى المعروف بالمتيطى السبتى الفاسى الامام الفقيه العالم. لازم أبا الحجاج المتيطى وبه تفقه ولزم بسبقه القاضى أبا محمد بن عبد الله التميمى. ألف كتابا كبيرا فى الوثائق سماه النهاية والتمام فى معرفة الوثائق والأحكام اختصره ابن هارون غيره توفى فى مستهل شعبان سنة ٥٧٠ هـ رحمه الله تعالى
مجاهد: انظر ج ٣ ص ٣٥٥
مجد الدين: انظر ج ٩ ص ٣٨٢
محارب بن دثار: انظر ج ١٠ ص ٤٠٢
مخارق توفى سنة ٣٢١: مخارق أبو المهنأ بن يحيى الجزار امام عصره فى فن الغناء ومن أطيب الناس صوتا توفى بسر من رأى أخباره كثيرة جدا
المحب الطبرى: انظر ج ٣ ص ٣٥٥
محب بن عبد الشكور توفى سنة ١١١٩ هـ: محب الله بن عبد الشكور البهارى الهندى قاض من الأعيان من أهل «بهار» وهى مدينة عظيمة شرقى يورب بالهند مولده فى موضع يقال له «كره» بفتحتين ولى قضاء لكهند ثم قضاء حيدر أباد الدكن، ثم ولى صدارة ممالك الهند، ولقب بفاضل خان ولم يلبث أن توفى. من كتبه «مسلم الثبوت فى أصول الفقه والجوهر الفرد رسالة». وسلم العلوم فى المنطق
محمد: انظر ج ١ ص ٢٧٥
محمد بن اسحاق توفى سنة ٣١١ هـ: محمد بن اسحاق بن خزيمة السلمى، أبو بكر: امام نيسابور فى عصره كان فقيها مجتهدا عالما بالحديث. مولده ووفاته بنيسابور، رحل الى العراق والشام والجزيرة ومصر ولقبه السبكى بامام الأئمة تزيد مصنفاته على ١٤٠ منها كتاب «التوحيد واثبات صفة الرب»
[محمد بن اسماعيل العذرى توفى سنة ٧٣٠ هـ]
محمد بن سليمان بن محمد بن أحمد بن أبى الرجال الصعدى الفقيه العلامة أحد المذاكرين المجتهدين أخذ عن الفقيه يحيى البحبيح عاصر الامام يحيى ولما وصلت اليه دعوة الامام يحيى الى صعدة قام خطيبا وحث الناس على طاعة الامام يحيى وقال