للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

بصره وتوفى بها، من كتبه الرعاية الكبرى والرعاية الصغرى كلاهما فى الفقه وصفة المفتى والمستغنى ومقدمة فى أصول الدين وجامع الفنون وسلوة المحزون.

حمنة بنت جحش: صحابية: انظر ج‍ ٥ ص ٣٨٦

الحموى: أنظر ج‍ ٢ ص ٣٥٠

الامام حميد: أنظر ج‍ ٣ ص ٣٤٢

أبو حنيفة: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٥

[حرف الخاء]

الخرقى: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

الخصاف: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

أبو الخطاب: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

الخلال: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

خليل: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

الخوارزمى: أنظر ج‍ ٧ ص ٣٩٠

خواهرزادة: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

[حرف الدال]

الدار قطنى: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٦

الدسوقى: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

أبو داود: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٧

[حرف الراء]

الرافعى: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

أبو رافع: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

ربيعة: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

أبن رجب: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

أبن رستم: توفى سنة ٢١١ هـ‍: ابراهيم بن رستم أبو بكر المروزى أحد الأئمة الأعلام سمع منصور بن عبد الحميد وهو شيخ يروى عن أنس بن مالك وسمع أيضا مالك بن أنس ومحمد بن عبد الرحمن بن أبى ذئب وسفيان الثورى وغيرهم قدم بغداد غير مرة وحدث بها فروى عنه من العراقيين سعيد بن سليمان سعدويه وأحمد بن حنبل وزهير بن حرب وغيرهم، قال العباس بن مصعب كان ابراهيم بن رستم من أهل كرمان ثم نزل مرو فى سكة الدباغين وكان أولا من أصحاب الحديث فحفظ‍ الحديث فنقم عليه من أحاديث فخرج الى محمد بن الحسن وغيره من أهل الرأى فكتب كتبهم وحفظ‍ كلامهم فاختلف الناس اليه وعرض عليه القضاء فلم يقبله فدعاه المأمون فقربه منه وحدثه، روى أنه لما عرض عليه القضاء فامتنع وانصرف الى منزله تصدق بعشرة آلاف درهم وأتاه ذو الرياستين الى منزله مسلما فلم يتحرك له ولا فرق أصحابه فقال اشكاب وكان رجلا متكلما عجبا لك يأتيك وزير الخليفة فلا تقوم له من أجل هؤلاء الدباغين عندك فقال رجل من هؤلاء المتفقهة نحن من دباغى الدين، الذى رفع ابراهيم بن رستم حتى جاءه وزير الخليفة فسكت «اشكاب» وسئل عنه يحيى بن معين فقال ثقة وذكر عن الدرامى توثيقه أيضا، قال اسحاق بن ابراهيم الحفصى مات ابراهيم ابن رستم المروزى بنيسابور قدمها حاجا وقد مرض بسرخس فبقى عندنا تسعة أيام وهو عليل ومات فى اليوم العاشر سنة احدى عشرة ومائتين وقيل سنة عشر ومائتين.

أبن رشد: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٨

السيد رضى الدين بن طاووس: توفى سنة ٦٦٤ هـ‍:

يطلق غالبا على رضى الدين أبى القاسم بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسنى الحسينى السيد الأجل الأورع الازهد قدوة العارفين الذى ما اتفقت كلمة الأصحاب على اختلاف مشاربهم وطريقتهم، وقال العلامة فى منهاج الصلاح فى مبحث الاستخارة ورويت عن السيد السند رضى الدين على ابن موسى بن طاووس وكان أعبد من رأيناه من أهل زمانه، له التصانيف الكثيرة البالغة الى حدود الثمانين التى منها كتاب البشرى فى الفقه ست مجلدات والملاذ فيه أربع مجلدات.

ابن الرفعة: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٩

الرويانى: أنظر ج‍ ٢ ص ٣٥٢

[حرف الزاى]

الزبير بن العوام: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٩

الزركشى: أنظر ج‍ ١ ص ٢٥٩

زروق: أنظر ج‍ ٣ ص ٣٤٤