للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

ابن غازى: انظر ح‍ ٦ ص ٣٨٩.

الغزالى: انظر ح‍ ١ ص ٢٧٠.

[حرف الفاء]

ابن فارس: حرف الفاء انظر ح‍ ١ ص ٢٧٠.

الفراء: انظر ح‍ ٥ ص ٢٧٥.

أبو الفرج: أنظر ج‍ ٥ ص ٢٧٥.

ابن فرحون: انظر ج‍ ١ ص ٢٧١.

فاطمة بنت قيس: فاطمة بنت قيس بن خالد القرشية الفهرية أخت الضحاك بن قيس وكانت أسن منه قال أبو عمر كانت من المهاجرات الاول وكانت ذات جمال وعقل وكانت عند أبى بكر بن حفص المخزومى فطلقها فتزوجت بعده أسامه بن زيد «قلت» وخبرها بذلك فى الصحيح لما طلبت النفقة من وكيل زوجها فقال النبى صلّى الله عليه وآله وسلّم «اعتدى عند أم شريك» ثم قال عند بن أم مكتوم فلما خطبت أشار عليها بأسامة بن زيد وهى قصة مشهورة وهى التى روت قصة الجساسة بطولها فانفردت بها مطولة رواها الشعبى لما قدمت الكوفة على أخيها وهو أميرها وقد وقفت على بعضها من حديث جابر وغيره وقيل انها كانت أكبر من الضحاك بعشر سنين قاله أبو عمر قال وفى بيتها اجتمع أهل الشورى لما قتل عمر قال ابن سعد أمها أمية بنت ربيعة من بنى كنانة.

[حرف القاف]

القابسى: أنظر ج‍ ٧ ص ٣٨٨.

ابن القاسم: أنظر ج‍ ١ ص ٢٧١.

أبو القاسم: أنظر عبد الكريم بن هوازن ح‍ ١ ص ٢٧٢.

القاسم عليه السّلام: أنظر ح‍ ١ ص ٢٧١.

القاضى: انظر ابن العربى ج‍ ٢ ص ٣٦١.

القاضى: انظر ح‍ ٢ ص ٣٦١.

القاضى خان: أنظر ح‍ ١ ص ٢٧١.

قتاده: انظر ح‍ ٣ ص ٣٥٣.

ابن قدامه: انظر ح‍ ١ ص ٢٧١.

القرافى: انظر ح‍ ١ ص ٢٧٢.

[حرف الكاف]

الكاتب: هو الكاتب الاسكافى، يكنى أبا على عنونة ابن النديم فى فهرسته وقال:

قريب العهد من أكابر الشيعة الامامية، ثم عد كتبه، وأورده العلامة محمد مهدى فى فوائده الرجالية قائلا: أبو على الكاتب الاسكافى من أعيان الطائفة وأعاظم الفرقه وأفاضل قدماء الامامية وأكثرهم علما وفقها وأدبا، متكلم فقيه محدث أديب واسع العلم، صنف فى الكلام والفقه والاصول والادب والكتابة وغيرها تبلغ مصنفاته - عدا أجوبة مسائله - نحوا من خمسين كتابا.

الكاسانى: انظر ح‍ ١ ص ٢٧٣.

الكاظم: المتوفى فى سنة ١٨٣ هـ‍: هو موسى ابن جعفر الصادق بن محمد الباقر، أبو الحسن سابع الأئمة الاثنى عشر عند الامامية، كان من سادات بنى هاشم ومن أعبد أهل زمانه وأحد كبار العلماء الاجواد، ولد فى الابواء قرب المدينة وسكن المدينة فأقدمه المهدى العباسى الى بغداد ثم رده الى المدينة وبلغ الرشيد أن الناس يبايعون للكاظم فيها، فلما حج مر بها سنة ١٧٩ هـ‍ فاحتمله معه الى البصره وحبسه عند واليها ثم نقله الى بغداد فتوفى فيها سجينا.

الكرخى: أنظر ج‍ ١ ص ٢٧٣.

الكمال بن الهمام: انظر ح‍ ١ ص ٢٧٣.

[حرف اللام]

اللخمى: انظر ح‍ ١ ص ٢٧٤.

اللقانى: انظر ح‍ ٦ ص ٣٩١.

لقمان الحكيم: هو لقمان الحكيم عليه السّلام الذى ورد ذكره فى القرآن الكريم، قال الامام أبو اسحاق الثعلبى فى كتاب العرائس فى القصص: كان لقمان مملوكا. وقال أبو هريرة رضى الله عنه مر رجل بلقمان والناس مجتمعون عليه فقال: ألست العبد الاسود الذى كنت تراعينا بموضع كذا قال: بلى، قال: فما بلغ بك ما أرى، قال: